كتب/احمد العيسوي
اتصل شاب بي من محافظة الجيزة انه تعرض لسرقة المحمول الخاص به أثناء إجراء مكالمة أسفل سكنه وهرب السارق لبعض الأمتار ليركب مع شريكه سائق التوكتوك وفروا وحاول الشاب ان يمسك به ولكن فروا هاربين كما لاحظ انه يحمل سلاح ابيض حجم كبير وهذه ليست الجريمة الوحيدة التي نسمع و نشاهدها في محافظة الجيزة والمناطق المجاورة مثل صفط اللبن وكرداسة والشوربجي ومداخل ومخارج فيصل من شارع العشرين فهذه المناطق أصبح التوكتك وسيلة أما لسرقة شنط السيدات او السرقة بالإكراه وخطف الأطفال فهل الرقابة والتفتيش علي هذا النوع من المواصلة قل ليصل لجرائم متعددة علما ان لا نظلم الجميع يوجد من هو يعمل به بكل شرف وأمانة ولكن القلة ارجوا من شرطة مباحث الجيزة ورجال المرور ان يتم الخناق علي ما من هم خارجين علي القانون وما يمثله خطرا علي الموطن وللاسف أغلب سائقي هذا النوع من الصبية و مدمني المخدرات وفعلا تفقدت الاماكن التي يسير بها التوكتك في المناطق سالفة الذكر ورأيت ما يسموا بأطفال التوكتك وأسلوب بعضهم ضد سائقي السيارات الملاكي و محاولتهم
بطرق استفزازية الاحتكاك بهم لإصابة سيارتهم حتي يفتحوا لهم الطريق ولا يهمهم الاتجاه العكسي و غلق الشارع.