كتب طارق رشيد
للاسف التعليم يدمر في ظل بلد يتم انشاؤها من جديد نجد الكل يتدخل في التعليم والعمليه التعليميه كأن المدارس بقت وكاله بدون بواب ويتم شن حمله ممنهجه من قبل ايدي خفيه عن طريق صفحات وجروبات اولياء الامور من ناحيه ومن ناحيه اخري من قبل ما يسمي مجلس الامناء ولو كانوا فعلا اسم علي مسمي ان يكونوا امناء علي التعليم وكذلك الوحدات المحليه اللي اغلبها لا يوجد موظف جالس علي مكتبه لان اغلبهم يبحث عن سبوبته انزلوا اي وحدة محليه واتحدي ان كان الموظفين موجودين كلها خطوط سير وهميه ولما رئيس مدينه المحافظ يوكل له رئيس مدينه اخري لاصلاح ما افسده من قمامه مليه شوارع مدينته وكل شوارع مدينته مكسرة فقبل ان يحاسب موظفيه علي ذلك هههه يحيل مدرسه للتحقيق بحجه عدم النظافه طب اين سيارات وحدتك المحليه اللي تجمع هذه القمامه من المدارس والمستشفيات فاذا كان رب البيت بالدف ضاربا فشيمة اهل البيت طبعا عارفين التكمله
ارحمونا يرحمكم الله كرهنا مهنتنا لان اقل عامل في البلد يحصل علي راتب اعلي من اعلي مرتب في التعليم