هشام صلاح
لعل من البديهيات ما اتفق عليه الدارسون و المتخصصون، من أن إدارة أى أزمة يتطلب وجود فريق عمل لإدارتها، ولابد لهذا الفريق من أن يمثل أعلى سلطة، لأن إدارة الأزمة يتطلب ردود فعل عالية وغيرنمطية أو مقيدة بلوائح جامدة لكى تتغلب على عوائق كضيق الوقت ، اوضغوط الموقف.
ولوحاولنا تعريف مصطلح الأزمة لأمكن القول بانها ” تلك النقطة الحرجة، أواللحظة الحاسمة التى يتحدد عندها مصير تطور ما، إما إلى الأفضل، أو إلى الأسوأ ”
ولعل ما شهدت مصرخلال الأزمة الأخيرة الخاصة بفيروس كورونا، وحسن إدارة الحكومة المصرية، بل ونجاحها فى إدارة الأزمات، لم يكن الشاهد الوحيد
فهناك من القيادات التعليمية الواعدة امثلة رائعة لحسن إدارة الأزمة والتعامل الاحترافى مع العوائق والمشكلات وهذا ما لمسه الجميع ممن تعامل مع قيادتين تعليميتين بتعليم الجيزة وهما
” أحمد زكريا ” مدير شئون الطلاب بمديرية التعليم بالجيزة و ” ياسر مشرف ” رئيس لجنة النظام والمراقبة بإدارة بولاق
قد يسأل البعض ولما هما بالذات !؟ وللجواب :
لم تعرض على الرجلين مشكلة او معضلة تخص الاجراءات الخاصة بالمشروعات البحثية أو غير ذلك من مشكلات إلا واختارا أسهل الطرق للجواب وبما يوفر الجهد والوقت على السائل ، بل كان إبداعهما تنفيذا عمليا لمقولة ” التفكير خارج الصندوق ” وذلك انطلاقا من خبرة وطول تمرس وذكاء تمت به كل منهما ويكفينا أن ندلل على ذلك بسرعتيهما فى الرد عبر كل سبل التواصل مع كل من يلجأ إليهم بشكواه او مشكلته ولا يتوانى أو يتكاسل أى منهما عن آداء رسالته
وبالفعل عرضت عليهما أكثر من مشكلة واجهت طلاب لجاوا إلينا بتساؤلاتهما فكان عندهما الجواب الميسر والرد الذى يطمئن السائل ، بل كان إبداعهما فى عملهما من خلال تقديم النصح والتوجيه للاخرين وبصورة عملية رائعة دونما توبيخ أو تعال
فتحية شكر وتقديرواحترام لهذين المثالين الرائعين من قيادات التعليم بمديرية التعليم بالجيزة حيث طبقا وبحق ما نادى به رئيسنا من ضرورة التعامل مع كل المواقف والصعوبات بإدرادة المصرى وعزيمته وكذلك أحسن كل منهما تطبيق سبيل منظومة التعليم الجديدة والتى طرحها الدكتور طارق شوقى حق التطبيق دونما عوائق أو مشكلات
ولعل ما شهدت مصرخلال الأزمة الأخيرة الخاصة بفيروس كورونا، وحسن إدارة الحكومة المصرية، بل ونجاحها فى إدارة الأزمات، لم يكن الشاهد الوحيد
فهناك من القيادات التعليمية الواعدة امثلة رائعة لحسن إدارة الأزمة والتعامل الاحترافى مع العوائق والمشكلات وهذا ما لمسه الجميع ممن تعامل مع قيادتين تعليميتين بتعليم الجيزة وهما
” أحمد زكريا ” مدير شئون الطلاب بمديرية التعليم بالجيزة و ” ياسر مشرف ” رئيس لجنة النظام والمراقبة بإدارة بولاق
قد يسأل البعض ولما هما بالذات !؟ وللجواب :
لم تعرض على الرجلين مشكلة او معضلة تخص الاجراءات الخاصة بالمشروعات البحثية أو غير ذلك من مشكلات إلا واختارا أسهل الطرق للجواب وبما يوفر الجهد والوقت على السائل ، بل كان إبداعهما تنفيذا عمليا لمقولة ” التفكير خارج الصندوق ” وذلك انطلاقا من خبرة وطول تمرس وذكاء تمت به كل منهما ويكفينا أن ندلل على ذلك بسرعتيهما فى الرد عبر كل سبل التواصل مع كل من يلجأ إليهم بشكواه او مشكلته ولا يتوانى أو يتكاسل أى منهما عن آداء رسالته
وبالفعل عرضت عليهما أكثر من مشكلة واجهت طلاب لجاوا إلينا بتساؤلاتهما فكان عندهما الجواب الميسر والرد الذى يطمئن السائل ، بل كان إبداعهما فى عملهما من خلال تقديم النصح والتوجيه للاخرين وبصورة عملية رائعة دونما توبيخ أو تعال
فتحية شكر وتقديرواحترام لهذين المثالين الرائعين من قيادات التعليم بمديرية التعليم بالجيزة حيث طبقا وبحق ما نادى به رئيسنا من ضرورة التعامل مع كل المواقف والصعوبات بإدرادة المصرى وعزيمته وكذلك أحسن كل منهما تطبيق سبيل منظومة التعليم الجديدة والتى طرحها الدكتور طارق شوقى حق التطبيق دونما عوائق أو مشكلات