الداخليه شأنها شأن كل مؤسسات الدوله فيها المخلص وفيها المتخاذل فيها الصالح وفيها الطالح وإذا كان الإعلام يسلط الضوء علي النماذج السلبيه أحيانا لرجل الشرطه فهذا لا يمنعنا من أن نسلط الضوء علي النماذج الإيجابية ومنها رجل الشرطه (الإنسان ) أحمد سامي مصلح الذي ظهر ذلك أثناء التعديلات الدستوريه بمساعدة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصه ويتعامل برقي عال مع المواطنين مما جعله حديث زفتي لرجال الشرطه في مكارم الأخلاق والتي مابعث نبي الا للحث علي الدعوة للأخلاق وجاء رسولنا الكريم محمد عليه الصلاة والسلام ليتمم مكارم الأخلاق ولن ننسي أدوار مجهودات عظيمه لرجال الشرطه ومنهم علي سبيل المثال لا الحصر أحمد رمزي الحسانين الخلوق أيضا ورأينا كتيبه من رجال قسم زفتي ومركز زفتي يقوها رجال صدقو ما عاهدو الله عليه