كتب / عمرو عبدالرحمن
كان هيرودوت المؤرخ الاغريقي في القرن الرابع قبل الميلاد أول من قام برصد غرفة اسرار خوفو التي اخبره المصريون وقتها انها تقع تحت الهرم .. وان قبر خوفو في جزيرة تحيط بها المياه من كل الجوانب وتصلها عن طريق قناة تمد المياه من نهر النيل وهو نفس ترتيب الاوزيريون أو مقبرة اوزوريس المعروفة بأبيدوس .
الحقيقة أن هيرودوت نفسه قد نقل ما قاله له علماء مصر ، فنقشه في كتبه دون أن يدري معناه لأن ما نقله من علوم المصريات كان أرقي بآلاف السنين من علوم بلاده اليونان واي حضارة أخري في التاريخ .
إلا أن كتابات هيرودوت كانت مجرد البوابة التي دخل منها علماء العالم بعد ذلك الي بهو المعرفة المصرية القديمة ، التي يظهر أمامها أعظم علماء الغرب والشرق كتلاميذ ..
كنوز المعرفة المصرية القديمة، لم تكن تفوت علي أحقر لصوص الأرض .. اليهود .. الناقمين دوما علي شعب مصر العظيم ، ليس فقط لأن اليهود قوم – وليس شعب – بلا حضارة ولا تاريخ سوي سرقة تاريخ الآخرين ونسبته لهم .. وسرقة أموال البشر عن طريق الربا .. وأخيرا سرقة علوم الحضارة المصرية ، ونقلها الي قواعدهم التي أقاموها في اوروبا ثم امريكا ، بعد أن ظلوا آلاف السنين يسكنون الجيتو أو حارة اليهود ، ملعونين من كل البشر مسلمين .. مسيحيين .. ملحدين .. ولم لا .. أليسوا هم أعداء الله بنصوص كتبه المقدسة ؟
الآن ينهض من أحفاد عظماء مصر القديمة ، رجال حملوا علي عاتقهم إعادة كتابة التاريخ كما ينبغي أن يكون .. وليس كما كتبه المستعمر البريطاني ، الذراع القذرة لليهود والصهاينة والماسون .
منهم رجل هو الأستاذ الدكتور / أمجد مصطفي أحمد إسماعيل – المتخصص في علوم التنظيمات المكانية للمجسمات المصرية القديمة والفيزياء الكونية وكانت هذه هي موضوع رسالته للدكتوراه.
يفجر الدكتور أمجد الكثير من الاسرار المدوية والحقائق المذهلة ، عن حضارة مصر القديمة ، فائقة التطور ، التي نهبها علماء اليهود أمثال إيرنست فيرنر فون سيمنز ونيكولا تسلا يعقوب مورجان ، وغيرهم ممن اقتحموا حرمة المقابر المصرية وآثار حضارتنا في حماية الاحتلال البريطاني الصهيوني الخسيس ، قبل أن يسقط علي أعتاب مدينة بورسعيد الباسلة وتغيب شمس امبراطوريته القزمة مقارنة بسابقتها المصرية .. إلي الأبد .. وهكذا مصير أعداء مصر منذ بدء الزمان وحتي آخر الزمان بإذن الله وبجنود الله .. خير أجناد الأرض .
يقول الدكتور أمجد أن التكنولوجيا الفائقة التي توصل اليها علماء مصر قبل اكثر من 26 ألف عام ، واستمرت حتي نحو ألفي عام قبل الميلاد ، بلغت حد صناعة القنابل النووية والهيدروجينية أو ما يطلق عليها حاليا : قنبلة البيج بانج – Big Bang .
ويأخذنا الباحث الكبير في رحلة الي مصطبة سابو – حيث القبر 3111، ج. 3100–3000 قبل الميلاد ، تجاور حافة الهضبة شمال سقارة، ما يقرب من 1.7 كم من شمال هرم زوسر.
كان المصري القديم ” سابو ” مسؤولا عن إقليم يسمى “نجمة أسرة حورس” في عهد ملكين مصريين هما Udima ” دن ” وEnezib ” حج إب “.
في عام 10 يناير 1936، اكتشف عالم الاثريات بريان والتر ايمري منطقة سقارة الأثرية وقبر الأمير سابو ابن الملك Adjuib .
ومن بين آثار المقبرة عثر على منحوت اسطواني من حجر الشيست
و قد أسماه “cachibachee”.
هذا المنحوت أبعاده نحو 61 سم في قطر، و 10.6 سم في الطول في المركز ، مصنوع من الشست و هو صخر هش للغاية وحساس ، الأمر الذي يتطلب نحت شاق و دقيق للغاية.
في الواقع، ظهرت هذه العجلة الشست في قبر الأمير سابو، جنبا إلى جنب مع غيرها من القطع النحاسية الغريبة، التي تمثل بقايا صناعات تكنولوجية دقيقة متطورة ، حيث تم تصنيعه دون أخطاء في معدلات التسويه و المنحنيات، بما فيه من أجزاء في رقة أوراق الشجر !!
قنبلة البج بانج و طريق hohlraum
ثم يفجر الدكتور أمجد قنبلة أشد إثارة وهي أن مصر أول قوة نووية سلمية وعسكرية في التاريخ .
وأن زيارة واحدة الي مناطق معينه من الصحراء الغربية نجد فيها نوعا من الزجاج البركاني الذي لا يوجد نظير له في مصر إلا في هذه المنطقة ، والحقيقة أنه ليس زجاج بركاني ولكنه زجاج ناتج عن التفجيرات النووية المصرية التي جرت منذ أكثر من عشرة آلاف عام !!
مؤكدا أن بناءها الكيميائي مماثل تماما للصخور التي تحولت الي زجاج بنفس الشكل والتركيب في صحراء نيفادا الاميركية .. معقل التجارب الذرية في الولايات المتحدة منذ أربعينات القرن العشرين .. بعد أن سرق الامريكان علماء الألمان وأجبروهم علي العمل تحت التهديد ..
وكان الألمان قد توصلوا الي هذه العلوم عن طريق أبحاثهم بتطوير العلوم التي سرقها علماء اليهود من جدران معابد ومقابر مصر القديمة بعد الاحتلال البريطاني عام 1882 .
وتواصل الرحلة الي ما أطلق عليها المصريون : غرفة الخواء .
هي غرفة فائقة التبريد فائقة المغناطيسية ، تستخدم في تجارب المادة المضادة و تجارب الجسيمات دون الذرية ، وتعتبر معمل التكنولوجيا الفائقة ، سر أسرار التفوق المصري علي التاريخ والحاضر حتي الآن.
و ما معمل سيرن السويسري أو غرفة أوهايو الامريكية … الخ إلا تجارب تطبيقية عليها ليصطدم الطموح بالتفوق بالتكاليف المادية فوق خيال البشر .
لقد وجدت عند المصري القديم أدلة تشير إلى تمكن المصري القديم من إحراز نفس التفوق العلمي وأكثر ، فسعى المتعطشون للتفوق نحوها واضعين كافة أمكاناتهم الإستخباراتية نحو إحرازها و حرمان مصر منها.
أين بمكن أن توجد غرفة الخواء هذه ؟
في معبد الأوزيريين – غرفة دفن خوفو – مومياء و قبر توت عنخ أمون – منطقة الجولف الكبير .
وبما أننا وصلنا إلي الهرم ، فقد حان وقت الكشف عن اسراره النووية .
يقع هرم خوفو علي الخريطة في نقطة إحداثياتها كالآتي :
خط الطول: 31.13101332492434 N
و خط العرض: 29،97697709832755 E
ولهذا الموقع الرهيب تأثيراته الكهرومغناطيسية ، حيث تمر كل فيوضات العالم عبر الشبكات السلكية واللاسلكية التي تمكن المستخدمين من الانتقال إلى أي مكان على هذا الكوكب .. من هنا .. الهرم الأكبر.
والهرم يقع بالظبط في مركز الثقل للقارات .. في الوسط و بدقه من كل اليابسة في العالم، ومن حوله تنقسم كتلة اليابسة على الأرض إلى اربعة أرباع متساوية تقريبا.
حيث يمر محور الشمال والجنوب (31 درجة شرق غرينتش) هو أطول خط طول للأرض، ومحور شرق-غرب (30 درجة شمالا) هو أطول خط عرض على الكرة الأرضية.
وإذا كانت الارض نفسها تمثل غرفة تكهف رنين للانفجار العظيم الأول وموجات الاشعة الكونية .. فإن رأس النبضة عندنا في مصر .
وهنا يتحدي العالم المصري الكبير د. أمجد مصطفي أي جهاز مخابرات في العالم كله يمتلك ما نمتلكه نحن المصريين .. رغم كل ما نهبه منا اليهود والماسون والامريكان .. علي مدي أكثر من مائة عام .
ويكشف بالتفصيل أن علوم مصر القديمة لصناعة التكنولوجيا النووية ليست فقط موجودة لدينا ، بل وأنها قابلة للتنفيذ عمليا ودون أدني مشقة مقارنة بتكاليفها في العالم كله .
الأدلة من المعادلات الرياضية التالية:
• برهنة صفة الانفجار على الموجات ” سخمت ” و ” باخت ” و ” بن – بن ” :
سرعة الموجة ÷ حجم الصدم , هي معادلة توضح صفة الانفجار و قوته , فكلما كان الرقم صحيحاً ( ن ) , و مضاعفاً ؛ كلما كان الانفجار عنيفاً , أما النواتج الكسرية فتدل على فترات الوقف الكوني للموجات و ضعفها , و هكذا … فإن :
– الموجة ” سخمت ” = 93.000.000 ÷ 300.000 = 3100 ضعف , و هو الموج الذي أدى لنهاية الانكماش الكوني – باعتبارها موجة صدم .
– الموجة ” باخت ” = 92.000.000 ÷ 3.000.000 = 30.66 ضعف , و هو الموج الذي أدى لبداية التمدد – باعتبارها موجة رد الفعل .
– النبضة ” بن – بن ” = 91.000.000 ÷ 30.000.000 = 3.033 ضعف , و هي النبضة التي أنهت تتالي الأنفجارات .
– موج الـ ” بنو ” = 90.000,000 ÷ 300.000.000 = 0.3 .
و موج الـ”بنو ” سيتسبب في إيجاد المتسلسلة الإشعاعية على النحو التالي :
الموجة الأولى بعد الـ ” بنو ” = 89.000.000 ÷ 3.000.000.000 = 0.0296
الموج الثاني بعد الـ ” بنو ” = 88.000.000 ÷ 30.000.000.0000 = 0.00293
الموج الثالث بعد الـ” بنو ” = 87.000.000 ÷ 300.000.000.0000 = 0.00029
الموج الرابع بعد الـ ” بنو ” = 86.000.000 ÷ 3.000.000.000.0000 = 0.0000286
إذا فمنذ المرحلة الرابعة المسماة ” بنو ” يوالى التناقص في القوة بمعدل ( 0.3 × 10 -1 ) , و هو ثابت الضعف للمتسلسلة الإشعاعية الكهرومغناطيسية المنبثقة و المتسببة في التمدد الكوني .
¤ ارتباط الانفجار الكوني بحجم التمدد :
• المحيط الأول للتمدد = 3 × 10 6 = 3.000.000 كم .
• سرعة الموجة في زمنها = ( 92.000.000 × 2 ) ÷ 2 = 3.066.6666 كم .
مقارنة بين محيط الكرة الأرضية , و محيط التمدد الأول للكون :
( 1261.3 × 1261.3 ) + ( 1261.3 × 1261.3 ) = 3.181.953.22 كم .
أنها علاقة للرنين بالحجم , بين المحيط الأول للتمدد و سرعة الموجة و محيط الأرض ، هذا الرنين هو محور التكهف الموجي للنبضة الانفجارية .
من هنا ميز المصري القديم أسماء الموجات الأولى وفقاً لخواصها , فنجد أن :
• ” سخمت ” اسم يعني ” القوية ” ؛ قوتها = ( 10 × 31 ) و هي الموجة التي حملت ( ” نفر – أتم ” او ” الجمال الكامل ” – كرة صدم الانفجار الكاملة ) – و قد مثله المصري القديم بالطفل الباكي المحمول فوق زهرة اللوتس البازغة .
• ” باخت ” اسم يعني ” الهادئة ” ؛ قوتها ( 30.6 ) .
• ” بن – بن ” إنه موج التل الأزلي فتردده لم يمحى من الكون , و هو الموج الذي نمى فوق جزيرة اللهب بين بحيرتا اللهبين حيث يرتفع رصيف جزيرة اللهب في ” تا – نن ” ( رصيف – الأرض الناهدة ) ؛ و قوته = ( 3.03 ) ؛ إنه الموج الذي حول بحيرتا اللهبين إلى بحيرتا السكينتين .
• ” بنو ” هو الموج المرتكز على ( بن – بن ) و الذي ينطلق منه و يعود إليه , و قوته = ( 0.3 ) ، و هو بداية المتسلسلة الإشعاعية الكهرومغناطيسية المنطلقة لتمدد الكون .
• ” رع ” و هو أسم يعني ” القريب ” أنه موج صدم كامل , و قوته = ( 0.0296 ) .
• ” خبر ” و هو اسم يعني ” الصاعد ” , و قوته = ( 0.00293 ) .
• ” حر ” أو ” حورس ” و هو أسم يعني ” البعيد ” , و قوته = ( 0.00029 ) .
إذن بتكنولوجيا مصر القديمة أصبحت القنابل النوويه التكتيكيه الهيدروجينيه صغيرة الحجم و صارت بحجم كرة البيسبول و هي نفسها الطريق لصناعة قنبلة البج بانج BIG BANG.
وهذه نماذج لها عملية لها:
شبكة تفجير قنبلة هيدروجينيه تفجير مرحله واحده
https://drive.google.com/…/0BwGpNGGNu_ptQm9DRWxWMWxxWnc/view
شبكة تفجير قنبلة هيدروجينيه تفجير مراحل متعدده متداخله مماثل للتفجير الكوني
https://drive.google.com/…/0BwGpNGGNu_ptdWdCVkFQdEhZejA/view
شبكة تفجير قنابل هيدروجينيه صغيره متعدده بها لتنتج البج بانج
https://drive.google.com/…/0BwGpNGGNu_ptRWh3cngzSzI2YUk/view
اي أن العملية فائقة السهولة كما هي فائقة التطور ، و لا تحتاج الي تبريد فائق ولا حتي ليزر و لا تحتاج أكتر من برج على ارتفاع معلوم ليتم ضبط موجة الصدم .. بل ويمكن تصنيعها في “المطبخ”.
لأنها مصنعة بالطريقه الهرميه و بطريقة تفجير القتبله الإلكترونيه و ببناء هندسي سليم لا يخطئ أبدا بمشيئة الله.
روابط ذات صلة:
https://drive.google.com/…/0BwGpNGGNu_ptSzNUYnVwTl9BVVU/view
https://drive.google.com/…/0BwGpNGGNu_ptOUFhUklYXy1jd2c/view
https://drive.google.com/…/0BwGpNGGNu_ptWWttT2pkN01nZzA/view
حذار من مصر النووية .. تحذير موجه مباشرة من مصر وعلماؤها الأفذاذ لاقزام اليهود لصوص الحضارات .. أمثال اللص هنري كيسنجر الذي جرؤ علي تهديدنا بمقولات الخيار شمشمون و حرب البركان و حرب الظلام و اسرائيل الكبرى و اسرائيل العظمى.