كتب.سامح الضعنه.المحلة الكبري
لم يعد يشغل الشعب والشباب عموما مع قرارات الحكومة الاصلاحية التى حملت المواطن مالا يطيق سوى هذا.
هل يوجد سكر ام لا الزيت فى التموين ام لا العلاوة جاية امتى وقانون الخدمة المدنيه اتوافق عليه وقانون الغير المخاطبين بقانون الخدمة المدنيه ليه اتاخر .
وكأننا كشباب لم يعد فى حياتنا ولا يشغلنا سوى لقمة العيش.
الشباب ياساده متى يأخذ الشباب الفرصه لكى يثبت جدارته متى ترحل دولة العواجيز .
هم من لا يعطون للشباب الفرصه . الشباب هم مستقبل الوطن كيف يقود وهو لم يتعلم القيادة وهل سيتعلم القيادة من نفسه ام انه يؤهل للقيادة اولا .
متى سنرى دوله العواجيز تعلم الشباب وتعطيهم فرصه القياده ليسيروا بالوطن بفكرهم الشبابى ماذا تريد دولة العواجيز.
هل نرى مسئول فى مكتبة سنه تعدى الستون سنه يعمل من اجل الوطن ام كلها اصبحت مكاسب شخصية لنفسة فقط .
حتى اعضاء مجلس النواب انظروا للشباب كيف يشارك فى المجلس لانه يعلم ان له غد فلابد ان يعمل من اجلة اما الاكبر سننا فهم ذاهبون ولن يعودون فانهم يعملون لهذا يحاولون ان يحققوا مكاسب من المجلس شخصية وليست للبلد ولاا للمواطن .
فلترحلى يادولة العواجيز.