الوزير اللي مايعرفش
وما يقدرش يحل مشاكل وزارته التي كانت موجودة قبل توليه حقيبة الوزارة عليه بالرحيل هو ومن معه من القيادات أصحاب سياسة كله تمام يا فندم
المشكلات كثيرة ومستشاري الوزير لم يفعلوا شيئا لحل هذ المشكلات التي يمكن حصر بعضها علي سبيل المثال لا الحصر كما يلي : –
1 : – عدم وجود شفافية في إدارة التعليم
2 : – عدم عرض أي نظام جديد المجتمع
3 : – عدم موائمة أي نظام جديد للسياق المجتمعي
4 : – عدم إختيار مساعدي الوزير ومستشاريه ممن لهم خبرة في إدارة العملية التعليمية وتمرسوا علي أعمال الإدارة والأعمال الفنية مثل ( رئاسة لجان الثانوية العامة وأعمال لجان النظام والمراقبة والخدمات التربوية وإدارة المدارس الثانوية
5 : – عدم وجود معايير وقواعد وشفافية في إختيار القيادات التعليمية علي مستوي الوزارة والمديريات التعليمية والإدارات التعليمية
6 : – عدم وضع حلول لعودة المدرسة وجعلها جاذبة للطلاب وذلك بعودة اليوم الدراسي الكامل والتزام الجميع به قيادات ومعلمين وطلاب
7 : – عدم تفعيل دور الأنشطة التربوية الصفية واللاصفية لجذب الطلاب الي المدرسة
8 : – عدم تطبيق منظومة Steam وهي الإستراتيجية القائمة علي المشروعات
9 : – عدم تطبيق وإهمال إستراجيات التعلم
( التعلم النشط والتعلم التعاوني والعصف الذهني ) وعدم إهتمام أجهزة المتابعة الميدانية والتوجيه الفني علي جميع المستويات مما سبب إهمالاً لتطبيق هذه الإستراتيجيات وغيرها
10 : – عدم تغيير دور المعلم من ناقل للمعلومة وإقتصار دوره علي الحفظ والتلقين
11 : – عدم تكليف خريجي كليات التربية للعمل للعمل بالتدريس بشرط حصولهم علي الدبلوم العام في التربية
12 ; – عدم الإستعانة بعلماء وأساتذة كليات التربية وخصوصا أساتذة التربية المقارنة والنظم التعليمية بما لديهم من خبرة في تزويد صاحب القرار بما يعينه في وضع السياسة التعليمية
وكذلك أساتذة المناهج وطرق التدريس والصحة النفسية والإرشاد النفسي وعلم النفس العام وعلم نفس النمو وتكنولوجيا المعلومات والتقويم التربوي والفروق الفردية
وذوي الاحتياجات الخاصة رعايتهم ودمجها
…الخ
13 : – عدم والقصور في تنمية مهارات التفكير الإبداعي والناقد لكل من الطلاب والمعلمين والقيادات القائمة علي إدارة العملية التعليمية
14 : – عدم إعتراف الوزارة بالفشل الزريع في تطبيق منظومة التابلت والإصرار علي تنفيذها
وتجاهل مستويات طلاب العشوائيات والمقابر
والأماكن الصحراوية والبعيدة
15 : – عدم مد جسور التواصل بين الوزير وقيادات الوزارة وعدم رعايتهم مادياً وأدبياً
وعدم وقف أسلوب التهديد للمعلمين
16 : – عدم تطبيق لائحة السلوك الطلابي
للقظاء علي سلوكيات البلطجة والسلوكيات الخارجة عن آداب السلوك العامة
17 : – عدم تأهيل خريجي التعليم الفني والتعليم الجامعي لسوق العمل
18 : – عدم العلم والوعي بأن أجيالنا الحاضرة والقادمة في خطر وذلك للقصور الشديد في دور الإعلام المصري وما يبقه من رذيلة في كل برامجه ومسلسلات ومسلسلاته وافلام
وكذلك قصور دور العبادة في دورها
وكذلك دور الأسرة الغائب تماماً
والله ولي التوفيق
وعليه قصد السبيل