كتب جمال عبد الناصر و إيمان عبدالرحمن
حالة من الغضب الشديد والاستياء بين قري ومراكز مديرية التحرير بسبب عجز المسؤولين في حل هذه الكارثة الا وهي منظومة القمامة وبالرغم من المجهودات التي بذلتها الدولة مازالت في جحور وجسور المحليات وبالرغم أن القرية عدد سكانها 10 الف نسمه وتعاني من الإهمال المهمش و السيارات تأتي مرة واحدة من اسبوع لاسبوعين وعندما تأتي السيارة تكون مملاءة بالقمامة كما وضح لنا أحد الأهالي ان القريه لم يجد بها اي خدمات كاننا من كوكب اخر وبالتالي لاتكفي كمية القمامة المتوجدة في الشوارع والمنازل مع العمل انهم يحصلون فواتير الكهرباء الكهرباء فيها النظافة ولكن لم نجد اي خدمه فقامت الأهالي عديد من الشكاوي ولم نجد اي جدوي نناشد السيد محافظ البحيرة التدخل السريع للحل هذه الكارثة التي تؤدي الى تلوث البيئة دخل المنازل