كتبت / رشا جمال
احد الاشخاص يتواجد حاليآ في مستشفي الجامعة بالاسماعيلية ويحتاج الي عملية تركيب طرفي قدمة حتي يصبح له القدرة علي التعايش مثل اي شخص طبيعي ‘ولكن دائمآ الاهمال والتقاعص عن حق الناس والمرضي اصبح شئ عادي في المجتمع’ وبعد طول انتظار وذهاب اهل هذا الشخص مرارآ وتكرارآ الي المستشفي لاخذ ميعاد عمليه له بعد محايلات وتعب شاق عليهم ‘اخيرآ تم اخذ ميعاد بها وكان اليوم وذهب اهل المريض الذي يدعي عيد لعمل العملية وذهب شقيق عيد الي مدير العيادات فقال له المدير سوف يتم تأجيل العملية اسبوعين لان دكتور التخدير لم يأتي’ انهارات البنت التي تتولي حالة عيد من ظلم وطغيان المدير وقالت له هذا كثير وحرام يوجد تعب كبير في نقل عيد فلماذ كل مره تؤجل العملية ” وبالطبع كالعادة الظلم والقهر. والتسلط من ذوي السلطه علي الفقير المظلوم الذي لا حول له ولا قوة امر المدير الامن بأحتجاز اهل المريض والبنت ” وكل هذا لما؟ للمطالبة بالحق في العلاج!! اي عدل هذا الذي نراه ” ومن ينقذ حالة عيد من المرض الجسماني ومرض السلطة.
احد الاشخاص يتواجد حاليآ في مستشفي الجامعة بالاسماعيلية ويحتاج الي عملية تركيب طرفي قدمة حتي يصبح له القدرة علي التعايش مثل اي شخص طبيعي ‘ولكن دائمآ الاهمال والتقاعص عن حق الناس والمرضي اصبح شئ عادي في المجتمع’ وبعد طول انتظار وذهاب اهل هذا الشخص مرارآ وتكرارآ الي المستشفي لاخذ ميعاد عمليه له بعد محايلات وتعب شاق عليهم ‘اخيرآ تم اخذ ميعاد بها وكان اليوم وذهب اهل المريض الذي يدعي عيد لعمل العملية وذهب شقيق عيد الي مدير العيادات فقال له المدير سوف يتم تأجيل العملية اسبوعين لان دكتور التخدير لم يأتي’ انهارات البنت التي تتولي حالة عيد من ظلم وطغيان المدير وقالت له هذا كثير وحرام يوجد تعب كبير في نقل عيد فلماذ كل مره تؤجل العملية ” وبالطبع كالعادة الظلم والقهر. والتسلط من ذوي السلطه علي الفقير المظلوم الذي لا حول له ولا قوة امر المدير الامن بأحتجاز اهل المريض والبنت ” وكل هذا لما؟ للمطالبة بالحق في العلاج!! اي عدل هذا الذي نراه ” ومن ينقذ حالة عيد من المرض الجسماني ومرض السلطة.