متابعة هشام صلاح
شهدوا للقرآن وهم به غيرمصدقين ، يقول الله تعالى فى كتابه :
” وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين”
نعم ففى القرآن العظيم ما يشفى القلوب من الأمراض كالنفاق والجهالة والكبر ، وما يشفى الأبدان برقيتها به وما يكون سببا للفوز برجمة الله
ولقد جاء فى محكم التنزيل قوله تعالى :
” وجعلنا من الماء كل شىء حى ”
ومن خلال هاتين الايتين الكريمتين حق لنا أن نقول : شهدوا للقرآن وهم له منكرون
حيث قررت صحيفة “ديلي ميل” الخوض في بعض تفاصيل المقولة القائلة :
” لا بد لكل شخص أن يشرب ما لا يقل عن لترين من الماء يوميا، نصيحة تتكرر على المسامع بشكل شبه يومي. ”
فمن الضروري أن يحافظ معظم البالغين على شرب كمية تتراوح ما بين اللترين ونصف والثلاثة لترات من الماء يوميا، للحفاظ على المستوى الأمثل من الترطيب. ، فهى تساعد على ترطيب الكلى، وتعزيز عملية الهضم وصحة الأمعاء، بالإضافة إلى الحفاظ على شباب البشرة وتجنب الشعور بالإعياء.
“نخسر الكثير من الماء مع تناول المشروبات المحتوية على الكافيين، كالشاي والقهوة بأنواعهما، ونفقده خلال النوم طوال الليل.. لذا نحن بحاجة لسد هذا النقص خلال اليوم”،
أما قلة شرب الماء فلن يجعل الجسم قادر على التخلص من السموم خارج الجسد، فإن ذلك سيكون سببا كافيا للشعور بالتعب الجسدي، وزيادة الصداع وقلة التركيز. ولا يساعد الحفاظ على الترطيب بطرد السموم خارج الجسد
واضافت “من المهم للنساء تحديدا الحفاظ على السوائل كون الأمر قادر على إعادة تجديد البشرة وتقليل ظهور التجاعيد”،
تنصح الطبيبة بشرب ماء أكثر، كونه قادر على تعزيز عمل الدماغ ودعمه للقيام بوظائفه بشكل أفضل. ويشكل الماء نحو ثلاثة أرباع المواد المكونة للدماغ. وتشير الطبيبة إلى أن الحفاظ على شرب الماء بشكل كافٍ يساعد في تعزيز الأداء الجسدي خلال أداء التمارين الرياضية. وتلفت إلى دور الماء في تعزيز عملية الهضم ودعم عمل الأمعاء بشكل فعال. “حتى لو كنت تتناول الكثير من الألياف والخضروات الخضراء، عليك شرب الماء لتتمكن العناصر الغذائية من الدخول إلى النظام”،
قالت الطبيبة محذرة “لو لم يكن هناك ماء، فلن يتمكن الطعام من الحركة عبر الأمعاء، وعادة ما يؤدي هذا إلى الإمساك”.
وتشير الصحيفة إلى وجود علاقة ما بين شرب الماء بكميات كافية والشعور بتحسن في مزاج الشخص، بالإضافة إلى دور الماء بتعزيز مستويات الطاقة المطلوبة لأداء كافة المهام اليومية.
فمن الضروري أن يحافظ معظم البالغين على شرب كمية تتراوح ما بين اللترين ونصف والثلاثة لترات من الماء يوميا، للحفاظ على المستوى الأمثل من الترطيب. ، فهى تساعد على ترطيب الكلى، وتعزيز عملية الهضم وصحة الأمعاء، بالإضافة إلى الحفاظ على شباب البشرة وتجنب الشعور بالإعياء.
“نخسر الكثير من الماء مع تناول المشروبات المحتوية على الكافيين، كالشاي والقهوة بأنواعهما، ونفقده خلال النوم طوال الليل.. لذا نحن بحاجة لسد هذا النقص خلال اليوم”،
أما قلة شرب الماء فلن يجعل الجسم قادر على التخلص من السموم خارج الجسد، فإن ذلك سيكون سببا كافيا للشعور بالتعب الجسدي، وزيادة الصداع وقلة التركيز. ولا يساعد الحفاظ على الترطيب بطرد السموم خارج الجسد
واضافت “من المهم للنساء تحديدا الحفاظ على السوائل كون الأمر قادر على إعادة تجديد البشرة وتقليل ظهور التجاعيد”،
تنصح الطبيبة بشرب ماء أكثر، كونه قادر على تعزيز عمل الدماغ ودعمه للقيام بوظائفه بشكل أفضل. ويشكل الماء نحو ثلاثة أرباع المواد المكونة للدماغ. وتشير الطبيبة إلى أن الحفاظ على شرب الماء بشكل كافٍ يساعد في تعزيز الأداء الجسدي خلال أداء التمارين الرياضية. وتلفت إلى دور الماء في تعزيز عملية الهضم ودعم عمل الأمعاء بشكل فعال. “حتى لو كنت تتناول الكثير من الألياف والخضروات الخضراء، عليك شرب الماء لتتمكن العناصر الغذائية من الدخول إلى النظام”،
قالت الطبيبة محذرة “لو لم يكن هناك ماء، فلن يتمكن الطعام من الحركة عبر الأمعاء، وعادة ما يؤدي هذا إلى الإمساك”.
وتشير الصحيفة إلى وجود علاقة ما بين شرب الماء بكميات كافية والشعور بتحسن في مزاج الشخص، بالإضافة إلى دور الماء بتعزيز مستويات الطاقة المطلوبة لأداء كافة المهام اليومية.