صرح اليوم الأستاذ خالد حموده ، المحامى ، وأحد أبناء مركز أبوتيج ، وأحد أبناء محافظة أسيوط ، أن جميع أهالى أبوتيج يعانون من عدم تطوير محطة أبوتيج ، لمدة سنتين ، لاجديد ، فيها تكسير البلاط الخاص بالمحطة ، والرصيف والمظلات ، الاستراحة ، وأيضا بعد تركيب البلوكات الجديدة ، أصبح الفرق فى الأرتفاع ٤٠ سم بين رصيف المحطة والقطار ، وهذه المسافة لا تسمح بركوب المسنين ، و الأطفال والسيدات الحوامل ، تحولت المحطة إلى مقبرة لابنائها.