سفيرتنا فوق العادة هي بكل فخر وإعتزاز فوق العادة
ببساطة هي مفاعل نووي بشري لخدمة سلام البشرية
لم أجد أدق من هذا الوصف والتوصيف لسفيرتنا الأستاذة الدكتورة زينب أبو سنة
بل لم يحصل أحدٌ في العالم قبلها على هذا الوصف الكيميائي والفيزيائي والفني والإنساني .
أعترف …..أنني أخشى دخول معامل الكيمياء
الخطأ في المعادلات لا يُحمد عقباه .
فما بالك أن تدخل في السراديب الخفية في المفاعلات النووية ؟
أعتقد لابد من كتابة الوصية …..!!
للمفاعلات النووية كلمة سر
وكلمة السر ..هي عين السر
وعمقها سر في سر
بين الكر والفر ولكنها لا تفر
كلمة سرها في مطلع قصيدتها :
أنا لا أبالي
أنا لا أبالي في الحياةِ
بمن يروحُ ومن يجيءُ
ومن يعودُ ومن يفرّ
وبمن يبوحُ ومن ينوحُ
ومن يجودُ ومن يضنّ
وبمن يزيفُ في المشاعرِ
أو يجاهرُ بالعداوةِ أو يُسرّ
هكذا كانت كلمة السر التي تزيد السر حيرة وسر .
كلمة سر متمردة تعلنها بصراحة وبوضوح ….أنا لا أبالي …..!!
هذه التحدي جعلني أخوض المغامرة وأحاول الدخول في سراديب هذا المفاعل النووي البشري .
مفاعلنا النووي أو سفيرتنا هي :
الدكتورة / زينب رشاد محمد أبو سنة
مصرية تحمل جينات عبقرية
حاصلة على درجة الدكتوراه في الكيمياء العضوية من الجامعة الملكية للعلوم والتكنولوجيا ببريطانيا العظمى عام 1977
ومن أسرار مفاعلنا النووي أنها شاعرة تقرض شعر التفعيلة , وشعر النثر , فضلاً عن أنها مترجمة للشاعر الإنجليزي أوسكر وايلد , والأعمال الكاملة لشارلز ديكنز ومعظم أعمال وليم شكسبير , تُرجمت أعمالها بلغات عالمية , هذا بالإضافة أنها فنانة تشكيلية وأديبة وروائية ……!!
الأن هل أدركتم لماذا كتبتُ الوصية …..؟
نحن أمام مفاعل نووي بشري
لها سبعة دواوين شعر فصحى :
رحلة حب , طائر الشوك , حقيقة الأسماء , مملكة الفوات , من دفتر القلب , تجليات عاشق , الحياة للحياة .
لها تجليات صوفية , تحلق بعيداً فوق المادية
سفيرتنا فوق العادة الدكتورة زينب أبو سنة طافت العديد من دول العالم كفنانة تشكيلية وحصدت بالتأكيد على العديد من الجوائز العالمية ولاسيما من أكاديمية الفنون الجميلة بفرنسا , والأكاديمية المصرية للفنون بروما .
وللعلوم الطاقة حظ مع سفيرتنا التي حصلت على دبلومة من الجمعية الدولية لعلوم الطاقة الحيوية , ودبلومة في علوم الفلك والعلوم الإنسانية من انجلترا , وحصلت على دبلومة في جماليات الفن الإسلامي .
لها عدة روايات من أهمها :
الجوارح , مملكة خوزان , الذبح والذبيح , الوقف … الإعجاز …القدر .
لم تنس الدكتورة زينب أبو سنة الأطفال فقد أثرت مكتبة الطفل بالقصص التالية :
سعد وعمار في أعماق البحار
هند وسناء في أرجاء الفضاء
مها وميريهان في فوهة البركان
الغراب المذنب ….والقائمة تطول
فضلاً عن أنها رئيسة جماعة النيل الأدبية
لم أبالغ حينما قلت أننا أمام مفاعل نووي بشري
تتجانس فيه العلوم والآداب والفن والترجمة والفكر .
تتمتع بخاصية التلقيح الثقافي ولاسيما بين العلم والأدب , لها فضاء فني واسع من الفكر لم يتمتع به أحد .
حينما تحدثت مع معالي السفيرة الدكتورة زينب أبو سنة كنت أحاول أن أهتدي لمعادلة تجمد الزمن حتى لا ينتهي معها اللقاء ….ولكن هيهات هيهات…الزمن سيف بتار بكل حنكة وقوة وإقتدار مع صاحبة دور النشر (( أفاتار )) .
بعد تلك الرحلة التي عدت من بعدها بكل سرور وسعادة
أدعوكم بالترحيب والترحاب على البساط الأحمر القرمزي
بصاحبة السعادة السفيرة الدكتورة زينب أبو سنة سفيرتنا فوق العادة وزيادة .
سفير دكتور / محمد حسن كامل
رئيس اتحاد سفراء فوق العادة
ورئيس اتحاد الكتاب والمثقفين العربد زينب أبو سنة معادلة كيميائية أدبية فنية صوفية مستحيلة ….!!
سفيرتنا فوق العادة هي بكل فخر وإعتزاز فوق العادة
ببساطة هي مفاعل نووي بشري لخدمة سلام البشرية
لم أجد أدق من هذا الوصف والتوصيف لسفيرتنا الأستاذة الدكتورة زينب أبو سنة
بل لم يحصل أحدٌ في العالم قبلها على هذا الوصف الكيميائي والفيزيائي والفني والإنساني .
أعترف …..أنني أخشى دخول معامل الكيمياء
الخطأ في المعادلات لا يُحمد عقباه .
فما بالك أن تدخل في السراديب الخفية في المفاعلات النووية ؟
أعتقد لابد من كتابة الوصية …..!!
للمفاعلات النووية كلمة سر
وكلمة السر ..هي عين السر
وعمقها سر في سر
بين الكر والفر ولكنها لا تفر
كلمة سرها في مطلع قصيدتها :
أنا لا أبالي
أنا لا أبالي في الحياةِ
بمن يروحُ ومن يجيءُ
ومن يعودُ ومن يفرّ
وبمن يبوحُ ومن ينوحُ
ومن يجودُ ومن يضنّ
وبمن يزيفُ في المشاعرِ
أو يجاهرُ بالعداوةِ أو يُسرّ
هكذا كانت كلمة السر التي تزيد السر حيرة وسر .
كلمة سر متمردة تعلنها بصراحة وبوضوح ….أنا لا أبالي …..!!
هذه التحدي جعلني أخوض المغامرة وأحاول الدخول في سراديب هذا المفاعل النووي البشري .
مفاعلنا النووي أو سفيرتنا هي :
الدكتورة / زينب رشاد محمد أبو سنة
مصرية تحمل جينات عبقرية
حاصلة على درجة الدكتوراه في الكيمياء العضوية من الجامعة الملكية للعلوم والتكنولوجيا ببريطانيا العظمى عام 1977
ومن أسرار مفاعلنا النووي أنها شاعرة تقرض شعر التفعيلة , وشعر النثر , فضلاً عن أنها مترجمة للشاعر الإنجليزي أوسكر وايلد , والأعمال الكاملة لشارلز ديكنز ومعظم أعمال وليم شكسبير , تُرجمت أعمالها بلغات عالمية , هذا بالإضافة أنها فنانة تشكيلية وأديبة وروائية ……!!
الأن هل أدركتم لماذا كتبتُ الوصية …..؟
نحن أمام مفاعل نووي بشري
لها سبعة دواوين شعر فصحى :
رحلة حب , طائر الشوك , حقيقة الأسماء , مملكة الفوات , من دفتر القلب , تجليات عاشق , الحياة للحياة .
لها تجليات صوفية , تحلق بعيداً فوق المادية
سفيرتنا فوق العادة الدكتورة زينب أبو سنة طافت العديد من دول العالم كفنانة تشكيلية وحصدت بالتأكيد على العديد من الجوائز العالمية ولاسيما من أكاديمية الفنون الجميلة بفرنسا , والأكاديمية المصرية للفنون بروما .
وللعلوم الطاقة حظ مع سفيرتنا التي حصلت على دبلومة من الجمعية الدولية لعلوم الطاقة الحيوية , ودبلومة في علوم الفلك والعلوم الإنسانية من انجلترا , وحصلت على دبلومة في جماليات الفن الإسلامي .
لها عدة روايات من أهمها :
الجوارح , مملكة خوزان , الذبح والذبيح , الوقف … الإعجاز …القدر .
لم تنس الدكتورة زينب أبو سنة الأطفال فقد أثرت مكتبة الطفل بالقصص التالية :
سعد وعمار في أعماق البحار
هند وسناء في أرجاء الفضاء
مها وميريهان في فوهة البركان
الغراب المذنب ….والقائمة تطول
فضلاً عن أنها رئيسة جماعة النيل الأدبية
لم أبالغ حينما قلت أننا أمام مفاعل نووي بشري
تتجانس فيه العلوم والآداب والفن والترجمة والفكر .
تتمتع بخاصية التلقيح الثقافي ولاسيما بين العلم والأدب , لها فضاء فني واسع من الفكر لم يتمتع به أحد .
حينما تحدثت مع معالي السفيرة الدكتورة زينب أبو سنة كنت أحاول أن أهتدي لمعادلة تجمد الزمن حتى لا ينتهي معها اللقاء ….ولكن هيهات هيهات…الزمن سيف بتار بكل حنكة وقوة وإقتدار مع صاحبة دور النشر (( أفاتار )) .
بعد تلك الرحلة التي عدت من بعدها بكل سرور وسعادة
أدعوكم بالترحيب والترحاب على البساط الأحمر القرمزي
بصاحبة السعادة السفيرة الدكتورة زينب أبو سنة سفيرتنا فوق العادة وزيادة .
سفير دكتور / محمد حسن كامل
رئيس اتحاد سفراء فوق العادة
ورئيس اتحاد الكتاب والمثقفين العرب