كتب لزهر دخان
باليوم يكون السرب ولا أبيع
باللوم تكون الحرب ولا أطيع
أمسيتي وتبدأ بكل فو ضى الواو
شعرا ورتلته طفلة ووالد
أعيدي الطفلة
أمسيتي مجرورة وساكنة ومرفوعة
قد تم تعذيب الحرف
التقليد ،تماما هو الشارب
التنويم تماما هو الشاي
التنحي تماما هو الوالد
أعيدي الوالد
وءاسأليني يا أماه كم عمر شفتي أنا أيضا
كم فصلا في مدرستي أنا أيضا
كم حبا في روضتي أنا أيضا
والطفولة تضحك
والدي تاريخ مضحك
أمي أعيدي لي التاريخ المضحك
فقد تم تحسين العلاقة بين الحروف والبندقية
حتى أصبحت تعرف أن لهذا الكوخ شيخا وثورة
أمي أعيدي والدي
نواصل الحديث والمترفي خطواتي يسمونه مناجات الرب
والمسير يسمونه شيء من الطريق ،
من العودة صوب الأب وأخترع جدا جديدا
أسميه أربعة أسماء
أربعة أعمار
أربعة ثوار
أربعة أزهار
ونوع واحد من عدم الدمع
والد تذكر هامته عند كل مذياع
أمي أعيدي والدي
بكل أزراره
بكل أسراره
بكل أقلامه
ءاعادة ءاسبوعية
وسنوية وشتوية وصيفية
وربيعية وخريفية
ثمانين عاما مثلما يريد
كاملا بخبرة ما بعد التقاعد .