حيث واجهت ليبيا عمليات إرهابية تحت رعاية دولة قطر وتركيا فالإرهاب يشكل أحد أهم التحديات
المؤثرة على تحقيق الاستقرار في ليبيا وأن التأثير السلبى للإرهاب في ليبيا يمتد إلى دول الجوار
والمنطقة بأسرها
الدوحة تؤكد أن مئات الجنود القطريين قادوا المعارك البرية ضد كتائب القذافي
الدوحة .. اعلن رئيس الاركان القطري الاربعاء ان مئات الجنود القطريين شاركوا على الاراضي
الليبية في العمليات الى جانب الثوار، وتركز دورهم خصوصا على التنسيق بين الحلف الاطلسي
والثوار. وقال اللواء الركن حمد بن علي العطية ان “قطر اشرفت على خطط الثوار
لانهم مدنيون وليس لديهم الخبرة العسكرية الكافية.
بالصور عمليات التنظيمات وخطورتها الإرهابية تتزايد في ليبيا الوطن
خاصة مع دعوة “أبو بكر البغدادي” زعيم تنظيم داعش دعي المقاتلين الإرهابيين
الأجانب الراغبين في الانضمام إلى داعش إلى التوجه إلى ليبيا بدلاً من سوريا والعراق
وتم تسهيل السفر الي ليبيا عبر المجال الجوي بين دولتي قطر وتركيا الى
مدينتي مصراته وطرابلس تحت سمع وبصيرة السفارات الليبية في الدولتين
وعبر السفن وجرافات الموت التي تأتي من اسرائيل وتركيا
وتعتبر انتهاكات ضد حقوق الانسان والمنظمات الانسانية لقد قامت التنظيمات بأعمال القتل العمد مع سبق الاصراربعيده كل البعد عن التشريعات الاسلامية
تحت رعاية الدراع السياسي لدي الاخوان وباسم المفتي الغرياني والصادق وامراء الكتائب والدروع وسرايات
ما تسمى الدفاع عن مدينة بنغازي
لانهم سمحوا أنفسهم بالسماح في انتهاكات المجال الجوي والبحري الليبي والاختراقات عبر الطرق الصحراوية بين الحدود مع دول الجوار كل من مالي وتشاد والسودان ومصر من انزال جوي عبر الاجواء بشتى انواع الاسلحة الحديثة وعبر غواصات تركية علي شاطئ بنغازي ودرنة
والتي جلبت العديد من الارهابيين من شتي بقاع العالم والذين قاموا بعمليات القتل العمد والاغتصاب والسرقة وهذا الامر يعد الا انتهاك صريح ضد شعبنا في كل مدينة من المدن ليبيا
درنة /سرت / بنغازي/طرابلس /القبة
مجاهدي درنة وسرت وبنغازي والقبة في ليبيا
يعتبر هذا التنظيم من أهم التنظيمات الارهابية التي أعلنت مبايعة ما تسمي الدولة الاسلامية الارهابية في العراق
كانت لها ضلوع في الجرائم الارهابية في حادثة المنيا، ونشر التنظيم في بداية تشكيله في اعلان مبايعته
بثلاث ولايات أهمها برقة وفزان وطرابلس، وارتكبت عددا من جرائم وأنشطة الحسبة والدعوة، بالإضافة إلى أعمال العنف المتعلقة بإعدام الرهائن المختطفين، وكان أخر هذه الأنشطة، إعدام 21 مصري قبطي على الشواطئ الليبية وغيرها.