يتقدم التحالف المدني لحقوق الإنسان ونقابه حقوق الانسان وجمعيه العفو المصريه بخالص العزاء للمصريين في ضحايا الحادثين الغادرين الذين وقع في كنيسه ماري جرجس بطنطا والكنيسه المرقسيه بالاسكندريه
وان خسه وقذاره مرتكبي الحادثين فاقت كل الحدود لتفجير دور العباده ان الدين منهم براء فهم ليس لهم مله ولا دين ونحن نتوقع ونحذر بان هناك المزيد من هذه العمليات الارهابيه القذره لاحداث زعزعه للاستقرار في مصر
لان مايحدث في سوريا من محاوله لاسقاط سوريا يمهد لدخول مصر حرب شامله مع داعش ونحن نطالب الشعب المصري بالتماسك والتوحد والوقوف خلف القياده السياسيه
في هذه الحرب القذره التي تسعي لتقسيم مصر الوضع خطير جدا فمصر هي البلد الوحيده القادره علي الوقوف ضد المؤمراه الخسيسه بتماسك شعبها والوقوف خلف الجيش والشرطه في حربهم علي الارهاب حمي الله مصر جيشا وشرطه وشعبا