متابعة /مجدي بكر أبو عيطا
في حلقة حوارية حول الحب والانتماء إيجابية ومشاركة وقولا وفعلا إن حاجة مجتمعنا الحدث إلى العمق الثقافى وانعكاس مالديه منقيم ومبادئ وموروث ثقافى يجب أن يتضح ذلك جليا في التأثير على الأجيال الجديدة والترويج الثقافى للانتماء والتنمية من خلال رؤية مجتمعية واشحة ونشر ثقافى متسع يشمل الطفل والاسرة والشاب والفتاة والصغير والكبير ومن خلال مؤسسات مسئولة تؤثر كالمدرسة والبيئة المجتمعية والمجتمع المدنى والمسجد والكنيسة والإعلام والتواصل لكى نصل بالشخصية المصرية إلى النضج الثقافى والوعى بالحب الحقيقي الذي يترك بصماته على الشخصية المصرية فيعيدها لأصولها العريقة العميقة ويعلى من القدر والقيمة للشخصية ويقوى روح الانتماء والتنمية في زمن يحتاج لتوثيق عرى الانتماء ولوطن وتواصل بيئي قويم وأسرى سليم وفكرى معتدل ليحيا الوطن بامن وأمان وينطلف نحو عالم أفضل وحياة أجود ومستقبل باهر ودولة عصرية تواجه كل التحديات بقوة وصلابة رجالها وشبابها ومجتمع أكثر تماسك وتواصل