كتبت زينب عبده
خطوةٌ مقدرة تبتهلُ بوعيدِ آلنهآرِ وتقرأُ أيآتُ ولهي …وحنيني على آلغسق ياتى ِ بهمساتٍ نآعسةٍ ترتوي في موآسمَ ًٍ جفنهُ و موآطنَ آلأرق ترتعشُ معها أحآسيسُ الخلوةِ في اعضائى … بـخشوعِ آلشهيقِ همـسٌ هآذيٌ تُيـمَ على كونى … واعتنق أعزوفةٌ في معبدِ آلقصيدِ تنسجُ السكينةَ على قلبي…. تبتهلُ عطشاً ترتلُ أيآتِ عشقى…َ تصدحُ بأسرآبٍ نآحلةَ آلصمتِ لأرتگب افعالَ َولهى …. حينَ آلحنينُ يصلبُنُي و فآهُ بآلزفيرِ شهق أهي تعويذةُ عشقٍ توضأتْ وأصآبعي تعزفَ وجعُ آلنآيآت بالشوقِ شعراً ونثـراً.. على هذيآنٍ إتسق أمْ رشفةِ سگرٍ تعرجُ على حضورِ سرى…. تفك معها أزآريرُ آلغروبِ وتبحرُ بينَ آلشروقِ وأهآتِ آلشفق همسٌ أهوجٌ… تمشى بينَ آلحآءِ وآلبآءِ تمهُلاً يصلبُ آلغآفي وآلبآگي ومنْ حسرآتِ آلوجعِ إنزلق ُ إثـمٍى.. ألبسني آلهوى حتى أعزفَ ضجيجُ آلشجنِ على أوتآرِ قلبى.. لحناً ِ إخترق تآهتْ معه الروحُ كأرجوحةٍ في موآسمِ لقائى …تُصلي فى ليـلُ َ منْ نبضي إلتصق بكلى ….. أرى نبضي يغوصُ في بحرٍ منْ آلحنينِ رويـدك َياسكرى اااااه حبيبى ياالله