متابعه / أماني عمار
قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا ” .
” عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم ” .
” قل يا عباديَ الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمةِ الله إنَّ الله يغفر الذنوبَ جميعا ” .
” لا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون “
٤ آيات من الممكن أن يبني عليها الطب النفسي
فبالأمل نحيا
وبالرضا نسمو
وبالسكينة والتسليم والصبر والمثابرة
وعدم الانهيار عند الكوارث
يتحقق الصمود
وتمضي قافلة الحياة
وبالثقة في الغفران والصفح الإلهي
لا يزال باب المولي عز وجل مفتوحا
للتوبة والمراجعة والتقويم والتطهر الذاتي
وذلك هو الطب النفسي السماوي
الذي أنزل قواعده المولي عز وجل
وهو الذي خلق النفس وهو أدري بها
ويعلم مساربها ودهاليزها
الشيء الذي عجز أساطين الطب النفسي المادي أن يلحقوا به
لكنه يبقي الدرب الوحيد للسكينة والأمن
حينما تضيع الدروب
وتدلهم الكروب
وهو يرتكز علي الأسس الثابته للصحة النفسية ،
وذلك بالصبر والتوكُل والتسليم والتفويض
والحمد والشُكر
بعد الاجتهاد وبَذل أقصي الجهد
ليتحقق السلام النفسي
وتلتئم شروخ الوجدان
<img class="j1lvzwm4" role="presentation" src="data:;base64, ” width=”18″ height=”18″ />