بقلم إيمان الكاشف
يا سادتى ما تهمتى
وأناالمسافرة في هواه
فى كلِ ليل نلتقي
وأعيش حزنى فى رباه
كم قبلة أرسلتها
وأنا أعانق فى شذاه
أحببته قدري أنا
لا ليس لى إلَا سواه
هو موطنى وحبيبي
كم عشت أشدو من غناه
أنا ما عرفت من الهوى
إلا دموعى أو صباه
فإذا ابتسم للحظة
أحيا علي الدنيا فداه