كتب /وائل السعدني
بعد أن أعلن عقار زفتي المنهار عن الوجه القبيح لمجلس مدينه زفتي وذلك بعد إصدار القرار 51لسنه 2019 بازاله العقار والمؤرخ في أبريل ليتم تغير القرار بعد شهر من ذلك في مايو بترميم العقار و ينهار العقار فى 22/5/2019 وتنقذ العنايه الالهيه وحدها سكان العقار من كارثه محققه لخروجهم دون وفيات او إصابات ويأتي بعد ذلك رحله البحث عن عمل المحليات والتضامن الاجتماعي لبحث الحالات وصرف التعويضات وتوفير شقق بديله لسكان العقار وتخرج علينا أبواق كثيرة لتعلن عن نفسها بأنها تواصلت مع المسؤلين من أجل سكان العقار وسعي محمود لكل من سعي او حاول ولكن أن تدعي جهه معينه دور البطوله في ازمه العقار فهذا غير مقبول إن الكوارث ليست مجالا لتحقيق الانتصارات السياسيه وما يتوجب فعله هو التخلي عن أي تطلعات سياسيه والعمل بتجرد لوجه الله وليس للشو ومما رأيته في هذة الازمه من جندي مجهول يتحرك بكل إخلاص رافضا حتي ذكر اسمه معلنا أنه لن يتاجر بهذة الازمه لأن شعارة خدمه اهالينا فرض علينا إنه إبراهيم علام مكوك العمل الجماهيري بزفتي وحتي إعطاء كل ذي حق حقه صرح علام وأشاد بدور محمد عريبي أمين عام حزب مستقبل وطن بالغربيه وحسين محمود أمام عينه من التواصل مع محافظ الغربيه من أجل توفير شقق بديله لسكان العقار