وددت تقبيل المحال
لأنه كان يحملك ، فما بال
العاشق المسكين الذي ، مازال
يقطنك ، اشربتني كأس النبيذ
فثملت أنت ، ألم أخبرك …
عانقت السماء في نحرها
وقلت يا حب هيت لك
كيف لا أكون المقتول بحبك
وكيف لا أقول ما أجملك ، لا تبتعد
لا تنأى عني ، فإني أدمنت أن أسمعك ، وبكل ما في أعلمك
دع الوصال بيننا ، كما بين عطر
وجيد أبيض القرطاس يا ملك
مهما مرت من هنا سود الليالي
فلن أنسى بأني مازلت أذكرك
تعال إلي كآية ، أنشدني لحنا يناجي نواياي ، ويذهلك …
كل الرواية أيها الناسي وصالي
أنني أشتاق لك … وأحن لك …