كتب إبراهيم الحوتي تقريره عن مدينة تاورغاء
أهالي تاورغاء الكتاب المسطر في وجه حكومة الرئاسي وسراج ومن ورائهم تاورغاء المدينة المعزولة عن الوطن التي أصبحت كجزيرة مهجورة تقصف فيها الأحقاد منذ عام 2011م
هل سكان المدينة أصبحوا حياتهم تشريد ونفي وقتل مثلهم مثل سكان لاجئي الروهينغا
إلي متى ننظرالي سكان أهالي تاورغاء بنظرة حقد مليشيات تتحكم في أمور حكومة غير شرعية تتحكم بها عبر منطوق حكم لا لأهالي تاورغاء لعد عودتهم الذين أصبحوا داخل خيام تعصف بها الرياح والإمطار والعواصف الرملية أهالي تاورغاء أصبحوا كلاجئ فلسطيني عن عام 1976م
لأسكن لاماويء لهم في حكم دولة مقيده في عدم إصدار إحكام ضد ميليشيات مصرا تيه محسوبة على مدينه لها تاريخ
تاورغاء أصبحت على كل التواصل وعبرالاعلام ولكن لا نري أي تدخل اممى ولا عربي ولا دولي من اجل عودة هؤلاء النازحين من بيوتهم وأراضيهم الأمل في الله في حق عودتهم لكي يروا شمس الشروق والغروب على أرضهم الطاهرة
التي تبعد نحو 250 كم شرق العاصمة الليبية طرابلس، وتعرضت لقصف عنيف من الكتائب المسلحة التي حاربت نظام العقيد معمر القذافي في 2011، وبلغ عدد سكانها 42600 نسمة ومع زيادة النسل