كتب/محمد تعيلب
أكد المحاسب “جمال نصار”وكيل وزارة التضامن الإجتماعى بالغربية عن دور الشئون الإجتماعية والمساهمة الفاعلة والبناءة إتجاه محدود الدخل لتحسين المستوي المعيشي للمواطن.
ومن جانبه صرح الأستاذ” الزاين عبدالله بدران”مدير عام إدارة الشئون الإجتماعية بالسنطة
انشاء مركز تنمية مهارات المرأة الريفية وبصدد أنشاء وحدة إجتماعية بقرية إشناواي وجارى العمل فيها
وأضاف “الزين بدران”عن تقديم مساعدات شهرية لعدد 43500حالة وبجانبه المساعدات الأستثنائية ومساعدة الحالات المُلحة للمرضى والزواج والحوداث والنكبات
وأشار إلي مصاريف الجنازات والظروف الطارقة وحالات الوضع وتقدر بقمية م 150إليي200 ألف جنية..
وأضاف أيضا المؤسسات التكافل الإجتماعى مايقرب من25 إلي 30 ألف جنية للأسر المحتاجة والأسر الأولوية بالرعاية
وأشار علي دور الشئون الإجتماعية بالجمعيات الأهلية بجانب المجتمع المدني ومن أهم المساهمات بالتعاون والتنسيق مع الوحدة المحلية بمركز ومدينة السنطة بتوزيع حصة السكر بالأسعار المدعمة على جميع المستفيدين بعملاء التضامن الإجتماعى كأولوية أولي وقاموا بزرع عدد من الاشجار في بعض القري في المركز
كما أوضح “الزاين بدران”أنه يوجد عدد من المشروعات التنمية التي تشرف عليها الشئون الإجتماعية وتعليم مهئن معينة منها النجارة والدهانات والملابس الجاهزة في عدد من قري المركز
وأشار أنه يوجد 11مشغل لتعليم الفتيات علي التفاصيل والخياطة والتطريز
ومركز للإعداد الأسر المنتجة ب جمعية الشباب المسلمين بالسنطة
ووضح أنه يوجد دور هام وجاد الأخصائي الإجتماعى بالشئون
وهو تقدم عدد من الخدمات الإجتماعية المتكاملة – حماية ورعاية وتنمية للمواطنين في إطار قانون الحماية
والحماية كل ما يعني منها مساعدات شهرية طبقاَ للقانون رقم 137 لسنة 2010 الخاص بالتضامن الإجتماعى ..