لما كانت الدعاوى المجتمعية للدولة المصرية العصرية والايمان المجتمعى بأت الطاقات والقدرات المتوافرة للمجتمع وأن الفرد النواة الأولى للوعى المجتمعى والدعم له ودعوات السيد الرئيس بضرورة مشاركة المجتمع المدنى في هذا الدعم اوجب ذلك منا التحرك نحو استثمار الطاقات المجتمعية والشخصيات الأكثر عطاء ورغبة في العمل المجتمعى والدعم الثقافى والتوعوي بأهمية واستثمار كل ذلك كانت تلك المبادرة من خلال تلك اللقاء والذي حرص على أراء كل الجالسين في ذلك الدعم والتأييد بمشاركة مجتمعية من خلال الدور الاجتماعى والثقافى والذي تبادل كثير من الجالسين الرغبة العارمة في المشاركة والحراك المجتمعى والثقافى مع مصر الأمل فهيا جميعا ننطلق معا نحو حياة اكثر إيجابية ومشاركة ضمت شحصيات مجتمعية وتنفيذية وشباب وسيدات ورجال حرصوا جميعهم على المشاركة والأمل وفي التواصل والدوام