في ظل حرص الاستاذ/ محمد البيلى أمين شباب جنوب سيناء عن حملة السيسى رئيسى المحرر بجريدة الشارع نيوز والطبعة الاولى والوطن الاكبر وعيون الوطن وبعض الجرائد الأخرى والمواقع الإلكترونية المختلفة
والمعلم بالتربية والتعليم ومؤسس إئتلاف تمرد المعلمين بجنوب سيناء وعضو بفرعية النقابة المهنية للمعلمين بجنوب سيناء ، بممارسة واجبة تجاة الوطن ،فبعد حضورة فعاليات مؤتمر حملة السيسى رئيسى نسر العرب لدعم السيسى بالقاهرة وفعاليات لدعم السيسى بالدقهلية والشرقية
إتجة إلى مدينة طور سيناء لحضور الفعالية التى نظمتها حملة كلنا معاك من أجل مصر وأكد من خلالها سعادتة بروح الود والتعاون بين الحملات المختلفة
وأكد على ضرورة إلتفاف الجميع صفا واحد من أجل إستقرار وآمن هذا الوطن
وفى نفس السياق حضر الأمسية الجميلة التى نظمتها حملة مواطن لدعم الرئيس عن دورة كمنسق الحملة لمدينة أبوزنيمة.
وأكد البيلى على عدم وجود تعارض بين الحملات المختلفة، بل تعد إنعاكس لحب الرئيس وهذا الجو من الألفة يؤكد على حضارة شعب إمتدت من آلاف السنين.
وصرح هذا الحراك السياسى النابض من قلب هذا الوطن في هذة الفترة العصيبة والمنزلق الذى تقف علية البلاد يؤكد أن شعب مصر هو الاول في حب وطنة والإنتماء إلية ففى ظل سقوط بلاد كثيرة فى هاوية الإنقسامات التى أوقعتها فيها آياد خبيثة لازالت مصر صامدة تصارع وتكافح بشبعها كل مخططات الإيقاع بها سواء من الداخل أو الخارج
وأكد البيلى عن فخرة بكونة معلم وناشد كل المعلمين بتحمل المسؤولية الضخمة الملقاة على عاتقهم فهم خط الدفاع الأول عن الوطن الآن بعد الحيش العتى المرابض الذى يحارب إرهاب زرع لضرب مصر ويضحى بأرواح منا من أحل تطهير البلاد منه.
فالمعلم جنب إلى جنب يطهر العقول من السموم التى زرعت فيها ،فالحرب لم تعد بالبنادق بل إمتدت لحرب أقوى وأشرس فتحولت لحرب فكر فإهتم العدو بزرع أفكار متطرفة في عقول وأذهان بعض المغيبين الذين في غفلة منهم انساقوا إليهم .
وشدد أن المعلم كما هو مربي ومعلم فهو أيضا صانع عقول فعلية إستبدال ما غرس في عقول البعض بحقيقة الأمور والفكر الصواب وبناء جيل مثقف يستطيع أن يفكر ويبتكر ويفرق بين الوهم والضلال ويدرك أن لا أشخاص ولا حياة بدون وطن أمن يأويهم ويحميهم
وأضاف أن علينا جميعا تقع مسؤولية بناء جيل يحمل في قلبة روح وإلهام 73 محملا ببعض من أوجاع 67 ، يسير في عروقة الإنتماء وحب الوطن والتصدى عنه لروحة، يحركة دافع الوطنية وعقلة مشبع بالفكر السليم ، لا يستطيع أحد إستمالتة إلى الخراب والدمار .
فذلك أهم بكثير من تشيد وبناء عمارات ومنازل فستحيا دوما مصر بشعبها الأبى الصامد العاشق لتراب وطنة