قصيدة:عيد السيادة والفطر 2017م
لآننا في السيادة منذ القدم
……….أهلاً بالعيد
ولآنه في الولادة منذ القدم
……. سنسميه عيــــــــــــــد
وعاد بكل الأحوال كما وعد
وعاد في كل الأحوال وليد
……………………..والدم
بعد رمضان منتفظاً يعبد
و الأم بعد الإمتحان تصمد
والعيد يؤكد أن الخطأ رُدم
——2—–
عالمنا العربي الراجل
هيا أركب فهذا أيضاًً موسم
هيا إقتحمه فإنه أيضاً موكب
لا لاتظنه خبر عاجل
العيد ليس للعودة أدراجك
أو أدراجنا …بل أدراجهم ؟
فلا تتأخر عن فهم الزاجل
يطير بأبيض الأخبار
ويحط بأبيض الأخبار
وموتك مهزوماً كما أرادوا سيبقى خبراً أجل
—–3——
في الطيارة لك وعنك إشارة وقضية
والعيد يمحو
وفي السيارة لك وعن مزيف سيرة ذاتية
والعيد يمحو
وفي الحضارة لك إشراقات حقيقية
والعيد يحبو
إستشارة رجاءً يا عروبة
لما نشعر بها في الحلق … واإسلاماه
وتشعر بها البندقية
ولكن لا نراها في الحق حرية
لا نشعر بها رغم أن الأباء ضحوا
وأكدوا السيرة النبوية
صوموا تصحوا صوموا تصحوا صوموا تصحوا.
وفي ليالي القدر أعادوا زف البشرة
ففهمنا أن الملائكة نزلوا وما تنحوا
—–4—-
لآننا في السيادة وساجدين
يُقال عنا لسنا فعلاً ملاين
ويقال عنا مجهولين أو ناشطين
جل الأرض حولنا ممشطة بحثاً عنا
والحمية …في الديار ، جاهلية مُنشطة
يقال عنا يائسين ….من روح رحمانهم
ونحن في السيادة وبالعيد مستعدين
يقال يمن نستدير يمين
يقول يمن يستبشر الحزين ؟
لأننا في السيادة أصبحنا مسلمين
وبالروح تفدى فلسطين
والعراق والعراقيين
والأسد وسوريا والنياشين
—-5——-
يقترب من موعد إلتقاط الصور والإنخراط في الفرحة
سيسجل في نهاية رمضان صائم طوال الشهر
سيصحب وطني العربي إلى حفلات ختم القرآن
حيث سيشخص داء صدره …
ويتم الدعاء له بتمام الصحة
هذا يعني أنه في السيادة ومنذ القدم
والعيد يعرف أنه قديماً كان يحبو
وقديماً كان مجرد مجد للفرسان
وهل يجدي مجرد مجد للفرسان للبقاء في السيادة
أو يلزمنا ويلزمهم قرآن …
نزل في رمضان وختم قصص الأديان.