لعمركِ يا فتاةُ أُحِبُّ ” ليلَى ” **
وصرتُ بحبّها المجنونَ لَيْلًا
وقد لَاحَتْ لِيَ النِّسْوَانُ جمعا **
ولكن لا أرى فيهنَّ ” ليلَى “
أُعَشِّقُها متى ما جَنَّ دَجْنِي **
سَلِي جَفْنِي يقول بكيتُ سَيْلًا
وفي ذاك التَّرَقُّبِ نِمْتُ طَوْرًا **
وَأَيْقَظَنِي الصَّبَاحُ عليه حَيْلًا
و ” ليلَى ” في دنا النِّسْوَانِ شَمْسٌ **
وَبَدْرٌ في دُجَى الدَّيْجُور كَيْلًا