لأنه آمن بما يحب ويأمل فكان الإبداع والريادة حد التفرد إنه الشاعر ” محمد الشحات محمد رائد فن أدبى مصرى أصيل ” القصة الشاعرة ” والتى تعد انتصارا للأدب العربى وخطوة رائدة أعادت للأدب العربى فضل الريادة والتمرد على الجمود بعد سنوات من الركود لقد استطاعت القصة الشاعرة أن تتصدر المشهد الأدبى لتفرض نفسها بجمالها وحداثها فأصبحت واقعا حاضرا نقدا ودراسة ورسائل
لهذا كان للشاهد حب إلقاء الضوء على رائد فن ” القصة الشاعرة “
هو الشاعر محمد الشحات محمد مواليد ١٩٦٦
قاص، ناقد، كاتب مسرحي – مؤسس ورئيس جمعية دار النسر الأدبية – مؤسس الجنس الأدبي ” القصة الشاعرة ” – المشرف العام على المؤتمر العربي للقصة الشاعرة، وكان رئيس الدورة الأولى عام ٢٠١٠ – رسام وعازف على ٱلة الناي- شارك بالتحكيم في عدد من مسابقات الشعر والفن التشكيلي في مصر والوطن العربي (
يذكر أن فن القصة الشاعرة له حضور كبير على مختلف الأصعدة واستطاع تصدر المشهد الأدبي، والدراسة أكاديمية وتقدم طلاب بعض الجامعات بإطلالات نقدية حول القصة الشاعرة، وورد عدد من نصوصها في الكتب الجامعية، يدرسها الطلاب، وللقصة الشاعرة حضور متميز على مستوى بحوث الامتحان النهائي، كما تم تسجيل عدد من الرسائل الجامعية حول فن القصة الشاعرة) *
أما عن التكريمات فقد حصل محمد الشحات –على العديد من الجوائز وشهادات التقدير من بينها
* درع اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين ومنارة العرب للثقافة والفنون ٢٠١٧
– درع الاتحاد العالمي للإبداع الفكري والأدبي “جوسيل” بالسويد في أغسطس ٢٠١٥ –
درع الاتحاد المغربي للمبدعين في دورته “حتى لا ننسى روادنا” مايو ٢٠١٥ –
كرمته جامعة المنصورة عام ٢٠١٦ – كرمته الهيئة العامة لقصور الثقافة في مؤتمر القصة الشاعرة الثاني عشر عام ٢٠٢١ – تُرجمتْ أعماله إلى الإنجليزية والألمانية والأردية
* من إصداراته : -زغاريد الألم (شعر) عام ١٩٩٠ و عام ٢٠٢٠ – حيث يأتي الراحلون (شعر) عام ١٩٩٤ و عام ٢٠٢٠ – ومن النقد إلى الشعر نطير (دراسة) عام ١٩٩٤ – عناقيد الورق (شعر) عام ١٩٩٥ و ٢٠٢٠ – سلاما حكيم العرب (شعر) عام ٢٠٠٤ و عام ٢٠٢٠ – ما مات نوبل يا عرب (شعر) عام ٢٠٠٦ و ٢٠٢٠ –وأعمال رائدة اخرى
له تحت الطبع: – عيون عارية الصدر (مقالات وقراءات نقدية) – المتحولون .. (رواية) – لزوم الزوم (ديوان شعر بالعامية المصرية)