للبحر أجراس توقظ المرجان الحالم
ولي أنامل شمعه تشتعل
بالحنين
أذوب قبل الشمعة بشوقٍ
وولادة
أخرج إلى شرفة لهفتي
بقبلتين وبسملة خمرٍ تقرأ
سجل انتظاري
وبين كبريائكَ وحنيني
تتساقط أمطار الشوق
شمعا يُحتضر على لهيب الشفاه
ينتعل الخيال عمري محفوراً
بذاكرة قبلة نسيتها بقربي
يوم الرحيل.