كتب هشام صلاح
راهن كثيرون على فشل تجربة امتحانات الثانوية العامة هذا العام نظرا للظروف التى يمر بها الوطن والعالم كله وسط جراء فيروس ووسط هذا الأجواء المشحون بالمخاوف والقلق وتصدير المشكلات من جانب البعض كان الرجل يعمل فى صمت يتحرك يجتمع يناقش يخطط ويضع الخطط البديلة مستعدا لكل الاحتمالات بدأت بالفعل امتحانات الثانوية وسط خالة من الترقب المجتمعى والقلق الأسرى كان اليوم الأول وكطبيعة أى عمل لابد من وجود بعض نواحى القصوروالتى لاتخل بسير المنظ..ومة فكان
تفاعلنا مع الدكتور رضا حجازى بالكتابة واضعين بين يديه
أولا / تقصير البعض داخل عدد من اللجان فى توزيع وسائل الوقاية والتعقيم فلم ليبث الرجل أن أصدر توجيهاته على الفور إلى المديريات بتشكيل لجنة من المسئول عن التوجيه المالى والادارى لمراجعة التقاريرالواردة من متابعة سير اللجان والتأكد من صحة الاجراءات المخزنية ( إضافة – صرف – ارتجاع )وكشوف الاستلام ( طلاب وأعضاء لجنة )
ثم جاء اليوم الثالى من الامتحانات ليشهد منظومة نجاح متكاملة لحد كبيرحيث تم التغلب على جميع المشكلات السابقة ليشعر الجميع بمدى نجاح تجربة اليوم
مما فت فى عضد البعض وتحالفت كتائب الغش مع بعض الموتورين ليثيروا إشاعة مغرضة بحق الرجل وأنه ” أطال الله عمره ” قد رحل عن دنيانا وزيادة فى المسرحية السخيفة حددوا خليفة له فبماذا رد المسئول الاول عن امتحانات الثانوية العامة وأعنى ” د رضا حجازى ” رد الرجل بكلمات مقتضبة حيث قال
( انا بخير والحمد لله – شكرا لمروجى الإشاعات ، فمن أحب لقاء الله أحب الله لقاءه )
بهذا الرد الذى يشع ثقة وإيمانا بالله لم يلتفت الرجل لما يروجه البعض ليمضى قدمتا فى مسيرته الوطنية التى كلف بها غير عابىء بما يدبر له البعض وما يكيدون لفشلوا مسيرة وطن وتجربة نجاح تقودها الدولة ممثلة فى وزارة التربية والتعليم واضطلاعها بمسئولية عمل شاق فى ظروف شاقة مرهقة ليثبت كل من شارك فى إتمام أعمال امتحانات الثانوية بأن الشخصية المصرية قادرة على العمل والنجاح وسط اى ظروف ومصاعب تحية لجيش مصر من رجال العلم فى كل بقعة على ثرى الوطن ورحم الله شهداء المعلمين الذين لم يبخلوات بأرواحهم فى سبيل القيام برسالتهم السامية تجاه وطنهم وأبنائه
ثم جاء اليوم الثالى من الامتحانات ليشهد منظومة نجاح متكاملة لحد كبيرحيث تم التغلب على جميع المشكلات السابقة ليشعر الجميع بمدى نجاح تجربة اليوم
مما فت فى عضد البعض وتحالفت كتائب الغش مع بعض الموتورين ليثيروا إشاعة مغرضة بحق الرجل وأنه ” أطال الله عمره ” قد رحل عن دنيانا وزيادة فى المسرحية السخيفة حددوا خليفة له فبماذا رد المسئول الاول عن امتحانات الثانوية العامة وأعنى ” د رضا حجازى ” رد الرجل بكلمات مقتضبة حيث قال
( انا بخير والحمد لله – شكرا لمروجى الإشاعات ، فمن أحب لقاء الله أحب الله لقاءه )
بهذا الرد الذى يشع ثقة وإيمانا بالله لم يلتفت الرجل لما يروجه البعض ليمضى قدمتا فى مسيرته الوطنية التى كلف بها غير عابىء بما يدبر له البعض وما يكيدون لفشلوا مسيرة وطن وتجربة نجاح تقودها الدولة ممثلة فى وزارة التربية والتعليم واضطلاعها بمسئولية عمل شاق فى ظروف شاقة مرهقة ليثبت كل من شارك فى إتمام أعمال امتحانات الثانوية بأن الشخصية المصرية قادرة على العمل والنجاح وسط اى ظروف ومصاعب تحية لجيش مصر من رجال العلم فى كل بقعة على ثرى الوطن ورحم الله شهداء المعلمين الذين لم يبخلوات بأرواحهم فى سبيل القيام برسالتهم السامية تجاه وطنهم وأبنائه