بقلم لطفي علي حسن
كان يا ما كان
فرح واحزان
افراح بتتجمع وفلحظة عنينا بدمع
وفلمح البصر فرحنا بينكسر
ويترسم فقلوبنا الوجع
اة ياجدع احزان زي الطوفان بتقتل كل افراحنا وتذود فقلوبنا جراحنا
وفين هنلاقي المداوي ومنين نجيب الدوة
الجرح لو في الجسم هايطيب لكن لوجرح جوة قلبك كل يوم نزيفة هايزيد
وانا طول عمري صقر عنيد
وكان ياما كان
واهلا فقلبي بالاحزان
وشكرا لكل فرحة عدت علية ورسمت علي وشي ابتسامة
من غير اهانة
رافض انا الفرح وهاكتفي انا بالجرح
واهي دنيا سرقانه