د. هالة حسنى الجبالي
دكتوراة علم النفس التربوي – جامعة القاهرة
1- التركيز على الطالب ومبادراته في الحصول على التعلم واكتساب المهارات المختلفة لذا عليه أن يدرك أهمية مسؤولية في تعليم نفسه.
2- الاهتمام بالتفكير والتأمل والاستراتيجيات التعلم وطرقه .
3- الاهتمام بالأنشطة والواجبات والمشاريع الهادفة وخصوصاً التي تركز على حل المشكلات بحيث يصل المتعلم إلى نواتج تعليمية ذات قيمة. فمن الضرورة تنوع الأنشطة والواجبات .. ومن فوائد نواتج التعلم النشط الآتي :
أ- يوظف الفهم العميق لحل المشكلات.
ب- الإهتمام بإعداد المتعلم للحياة من خلال إكسابه مهارات حقيقية تعينه على التعامل مع مشكلات الحياة المتغيرة.
ج- التركيز على التعلم المستمر مدى الحياة.
د- الإرتباط بسياق حقيقي من المشكلات والتحديات.
هـ- تؤكد على وحدة المعرفة بالنظر إلى الموضوع الواحد من أبعاد مختلفة تمكن المتعلم من الوصول إلى الصورة الشاملة للموضوع والمهارات الواعية.
4- اعتبار المعلم كميسر وموجه ودليل لكل المعارف والمعلومات وليس مصدراً لها.
5- الاهتمام بالتعلم الذي يعتمد على محتوى أصيل وصحيح ومرتبط بمشكلات العالم الحقيقية.
6- الاعتماد على أساليب تقييم موثوقة من أجل الحكم على مهارات حقيقية وواقعية.
7- يتم البناء المعرفي للمتعلم في التعلم النشط اعتماداً على الخبرات التعليمية السابقة.
8- تتطلب المشاريع الناجحة في التعلم النشط الرجوع إلى مشاريع ذات علاقة والخروج خارج القاعات الدراسية.
9- وجود جانب اللهو البريء في فعاليات التعلم النشط.
10- التركيز على الإبداع والإلهام فالتعلم النشط لا يكتفي بإنجاز فقط.
11- الإهتمام بالتغذية الراجعة المستمدة من الخبرات التعليمية حتى يتم التأكد من السير حسب الخطوات المرسومة لها.
إحدى طرق التعلم النشط التي أحب تطبيقها ويحبها الطلاب هي طريقة أرسل_سؤالاً
– أجعل الطلاب على شكل مجموعات👬👬 كل مجموعة 4 طلاب
– وأطلب من كل مجموعة أن ترسل رسالةً📩 تحوي سؤالاً واحداً لمجموعة أخرى،
– تفتح كل مجموعة الرسالة وتتناقش مع بعضها ويقدم أحد أفراد المجموعة حلاً للسؤال.
– أقدم تصويبات للأخطاء إن وجدت.
– أستخدم هذه الطريقة في بداية الدرس لمراجعة الدروس السابقة، وأحياناً أستخدمها ضمن الدرس (تقويم مرحلي) وأحياناً في التقويم النهائي
من طرق التعلم النشط التي أحب تطبيقها
الرؤوس_المرقمّة حيث أني
– أطلب من الطلاب أن يكونوا على شكل مجموعات كل مجموعة لا تتجاوز ال4 طلاب، وأعطِ لكل طالب رقماً (من 1 إلى 4)
– ثم أطرح سؤالاً وأطلب من كل مجموعة أن تجهّز جواباً
– ثم أختار بشكل عشوائي رقما (الرقم 3 مثلاً) من كل مجموعة ليجيب عن مجموعته
– ثم أقدم تغذية راجعة.
– هذا الطريقة تجعل كل طالب على تأهب للإجابة.
– أفضّل استخدامها مع الأسئلة المفتوحة (مثلا :اذكر عدداً من فوائد الماء لم تذكر في الدرس).
– أستخدمُ هذه الطريقة في بداية الدرس عند مراجعة دروس سابقة، وأستخدمها خلال الدرس (تقويم مرحلي)