تتعدد الأزمنة ويتعدد التاريخ وتتغير الأنظمة تحت أستدعاء كلمة العدالة الاجتماعية الا أن تصبح الكلمة دون النظر فيها عندما يجلس الحكام على عرش مصر الطبقة التى تدفع ثمن حروب ومنازعات وصراعات سياسية على السلطة لم ينظر اليها أحد من الأنظمة نظرة رحمة ونظرة مسئول من اجل الشعب وليس من أجل حاشية أستولت على خيرات البلاد وبنت القصور الفاخرة وتسير على سجادة حمراء في حي النزهة وهناك من يبحثون عن الطعام في صناديق القمامة
البطون الخالية بدأت تتألم من وعود انظمة كاذبة وتتحمل أخطاء سياسات فاشلة وصراعات على المناصب وعلى الحكم أنها تلك البطون التى مازالت تتحمل لكنها تفكر في أدارة معركة جديدة ضد الجوع والغلاء ضد أبسط الحقوق المهدرة من قبل نظام ارتكب جريمة لأنه لم يدرك انها خالية من الحقوق البسطية من شربة ماء ولقمة عيش ولو أدرك النظام ذالك انها خالية فهي مصيبة كبيرة من يتألمون على لقمة عيش لا يسعون على منصب ولا سلطة ولكنهم يبحثون عن حقوقهم المشروعة المهدرة .
ان هذة البطون الخالية وهي تتألم من قمع حقوقها تستعد ان تخوض معركة الحياة او الموت فهي تريد ان تعيش حياة بسيطة او انها تموت موتة كريمة أن ناهبي الحقوق بل ابسط الحقوق يعد جزء من احتلال مغتصب للقمة عيش مواطن لم ولن يستطيع ان يتحمل مزيد من الفواتير التي مازالت الأنظمة الديكتاتورية تجبره على دفعها .
معركة البطون الخالية عندما تثور لن يرهبها طائرات الأسد أو أسلحة الدب السوري لأنها ستكون قوية ضد اي محاولات لأبادتها تحت ذريعة محاربة الإرهاب
لن ينجر هؤلاء الي خديعة مرة اخرى من مخادع خطابات الاستعطاف الشعبي لأن الجميع علم ان من يظهروا على شاشات وسائل الإعلام يرتدون البدل الفاخرة ما هم الا أكلون حقوقهم ومتسترون على الفساد والمفسدين اذا لم يكن هم المفسدين
ان أرتفاع الأسعار وغلاء المعيشة وارتفاع نسبة البطالة هي قيادة البلاد الى ثورة الجياع التى تدق أبوابها على اصحاب البطون الخالية …
أن العدالة الإجتماعية التى اختفت من برنامج سياسي غير واضح المعالم لنظام لم يستطيع ان يحقق للشعب جزء من أحلامهم المشروعة ستكون وصمة عار على من يدعون أنهم أصحاب الوطنية.
البطون الخالية بدأت تتألم من وعود انظمة كاذبة وتتحمل أخطاء سياسات فاشلة وصراعات على المناصب وعلى الحكم أنها تلك البطون التى مازالت تتحمل لكنها تفكر في أدارة معركة جديدة ضد الجوع والغلاء ضد أبسط الحقوق المهدرة من قبل نظام ارتكب جريمة لأنه لم يدرك انها خالية من الحقوق البسطية من شربة ماء ولقمة عيش ولو أدرك النظام ذالك انها خالية فهي مصيبة كبيرة من يتألمون على لقمة عيش لا يسعون على منصب ولا سلطة ولكنهم يبحثون عن حقوقهم المشروعة المهدرة .
ان هذة البطون الخالية وهي تتألم من قمع حقوقها تستعد ان تخوض معركة الحياة او الموت فهي تريد ان تعيش حياة بسيطة او انها تموت موتة كريمة أن ناهبي الحقوق بل ابسط الحقوق يعد جزء من احتلال مغتصب للقمة عيش مواطن لم ولن يستطيع ان يتحمل مزيد من الفواتير التي مازالت الأنظمة الديكتاتورية تجبره على دفعها .
معركة البطون الخالية عندما تثور لن يرهبها طائرات الأسد أو أسلحة الدب السوري لأنها ستكون قوية ضد اي محاولات لأبادتها تحت ذريعة محاربة الإرهاب
لن ينجر هؤلاء الي خديعة مرة اخرى من مخادع خطابات الاستعطاف الشعبي لأن الجميع علم ان من يظهروا على شاشات وسائل الإعلام يرتدون البدل الفاخرة ما هم الا أكلون حقوقهم ومتسترون على الفساد والمفسدين اذا لم يكن هم المفسدين
ان أرتفاع الأسعار وغلاء المعيشة وارتفاع نسبة البطالة هي قيادة البلاد الى ثورة الجياع التى تدق أبوابها على اصحاب البطون الخالية …
أن العدالة الإجتماعية التى اختفت من برنامج سياسي غير واضح المعالم لنظام لم يستطيع ان يحقق للشعب جزء من أحلامهم المشروعة ستكون وصمة عار على من يدعون أنهم أصحاب الوطنية.