بقلمي لطفي علي حسن
وفي الصباح يتجدد عشقا بقلبي ونيراني تذداد لهيب
رفقا يا قلبي سيتاذي بداخلك الحبيب
فانا اسكنتها بين اضلعي واخشي ان تغيب
احببتها دون ان اراها وعندما رايتها اصبحت اعمي لا اري سواها
ولن يطفي نيران قلبي سوي لمسة يداها
احببتها حقا واستغنيت عن الدنيا ولا اريد سواها
اخترت ان احيا انا وهي وعشقا يتجدد بقلبي في كل صباح
فقلبي لايعرف سوي عشقها ونبضي يخفق باسمها من المساء حتي الصباح