حالى
كتبت زينب عبده
تسرىَّ آلخطى على ملآمحي نظـرةُ شـوقٍ ترتجفُ تحطُ فى خلوتى …َ خآضعةَ للهوى وسلبَ آلنبضَ بجمآلِ المعية في ليـلى…ٍ يبللُ خطوآتي على وتـرٍ منْ أنغـآم حنينٌ لبئرِ أشوآقي… يغتسلُ منْ ِ لقائات الحقيقةَ فأوآعدُ نفسي بـنسيآنٍ عقيمٍ …وآلـروحَ تتلوى منْ وهـجِ حنينهآ تگآدُ تحترقُ لهباً منْ سيـآم يهزُ آلشوقَ أديمُ قلبي …حينَ أذگرك يغتسلُ نبضي بهمسِ نجمةً هجرتْ مضآجعَ آلظلآم گأنَ آلحُبَ فيك فصولٌ تقتضي أنْ أعآنقَ طيف الوئام ااااه حبيبى ياالله