كتب / لطفي علي حسن
في ظل مراقبه احوال العالم قد نجد امور غريبه ولكن بها تسائولات كثيره واجابات تائهة بين السطور عن حال مصر واسرائيل في ظل ارتفاع الاسعار المبالغ فيه في الفتره الماضية كان علينا ترقب ماسيقوم به الشعب وانتظار ثوره ١١/١١التي ترقبها العالم اجمع وتلك الثوره جعلت الشرطه والجيش ساهرين ليل نهار علي حمايه ارض مصر بالرغم من ان الجيش مهمته الاساسيه هي حمايه حدود البلاد ولكن لقدره ابطالنا علي حمايه داخل اراضينا وحدودنا فنحن جميعا مطمئنين ولكن ماذا عن ارض الواقع
هل حقا يقوم الجيش بواجبه في حمايه الحدود ام انة اهتم بتكرار ثوره جنونيه تساهم في افساد ارض مصر
نخشي ان تكون الثوره لها اهداف ابعد من ذلك اسعار مرتفعة وغليان شعب ادي الي كره الناس في الحياة واذداد عدد الانتحارات في تلك الايام بسبب ضعف المعيشة والغلاء القاتل ومن ناحيه اخري ارتفاع اسعار الادوية واختفائها بشكل ملحوظ
ذلك يقلل من وطنيه بعض ضعاف النفوس ويؤدي الي تفكك يخشاة الجميع
ومن ناحيه اخري من الجانب الاسود في ذلك العالم
اسرائيل والفاجعة الكبري التي يتحدث عنها الجميع وهي الشغل الشاغل في صفحات التواصل الاجتماعي الذي تم نشر فيه بعض الفيديوهات التي نري فيها احتراق للامبراطوريه التي بنيت خلال بضعه اعوام
والغريب ان اسرائيل لايسمح فيها بالتصوير الا باذن من الحكومه فهي دوله منظمه وتسرب،تلك المعلومات يجعلها تحت طائله تضاربات البورصه وخساره اموال لاحصر لها والاغرب ان من صور هم اسرائيلين وبثت الفيدوهات عن طريق وكالات اعلاميه لكن لم يدخل احدمن تلك الوكلات وتجرا للتصوير لانه مخالف لقانون اسرائيل
وذلك يعتبر حتي الان خبر كاذب لاصحه له لان كل فرد من افراد اسرائيل هو جندي تابع للدوله ولن يسمح بخيانه بلده وتصوير ماقد يجعل خسائر بلاده تزداد وايضا لانه سيخالف القانون الاسرائيلي الذي يمنع تصوير اي جزء في بلادهم وعرضه علي العالم الاباذن الحكومة
والاخلائات التي تمت لمناطق كبيره بها الاف السكان او بمعني ادق الاف الجنود لان كل فرد باسرائيل جندي تابع للجيش
ومن تخاريف الفكر ان ننتظر كارثة علي وشك الوقوع
من الممكن ان تكون شائعة الحريق محض تمثيليه قامت بها دوله اسرائيل لتضليل العالم اجمع عن ماهو خلف الستار ومن الممكن ان تكون خدعه ٧٣ للرئيس الراحل انورالسادات اثرت فيهم ويحاولو ان يقومو بخدعه تعمي العالم عن ماتخفيه صدورهم وذلك يهدينا الي التالي
ثورة في مصر مدبره ولم تقوم
غلاء في مصر بجنون
زعزعه الانتماء في قلوب المصريين
اختفا اغلب الادويه والسبب رفع سعرالدولار وعدم استطاعه الدوله باستيراد خامات الدواءلتصنيعها اوحتي شرائه من الخارج والجدير بالذكر ان ادويه تصنع في مصر قد اختفت لفترات مثل محلول الملح مكوناته ماء وملح
وجيش عينه بالداخل ينتظر ثورة باي لحظة
لانشكك بقدره جيشنا ولكن نخشي ان تكون خدعه اسرائيل قد اعمت الجميع
ومن الجانب الآخر اسرائيل بفيديوهات عن حرائق ليست مؤكده واخلاء لجنود
ربما يكون ذلك بدايه حرب علي الابواب
وتكون اسرائيل تخدع العالم وتقوم بعمليه تعبئه عامه لجنودهم وبدايه حرب مع مصر
وذلك الحريق ستار حتي لايتسائل الي اين يذهب سكان اسرائيل اوبالاحري جنوداسرائيل
وكل ذلك محض تخاريف اسرائيلية وكل مايدور بداخل اسرائيل محض اشاعات ربما تكون صادقه ونخشي ان تكون كاذبه
ولن نهتم بم يدور اوماسيحدث لان جنود مصر هم خير اجناد الارض وشعب مصر هم خير الشعوب النصر اوالشهاده سيكون عنوان كل من هم بمصر لو حدثت تلك التخاريف