الغربية.سامح الضعنه
بعد أنشاء النفق الجديد بالمحلة الكبري والذى بات هو الممر الوحيد من الجمهورية إلى الشون والعكس وفى الجهه الاخرى السبع بنات إلى الشون والعكس وبعد بدء التشغيل ومع ظهور سلبيات النفق التى أصبحت أكثر من ايجابياته ومع تجاهل المسئولين للمواطنين منهم ،الشيوخ وكبار السن وأصحاب الاعاقات ،وذلك مع عمق النفق والذى يعتبر نزوله من جهة وخروجه من جهة أخرى مستحيل للمعاق ومتعب جدا للشيوخ وكبار السن والمرضى والذى بدورهم عند نزولهم النفق يقومون بالدعاء على المسئولين وعند خروجهم منه يدعون عليهم مرة أخرى وعند سؤال المواطنين عرضوا حلولا أسهل وليست مكلفه ،مثال عندما كان يوجد عسكرى مرور على جسر القطار ينظم حركة مرور المواطنين لم يكن يوجد حوادث ولم يكن للنفق ضرورة وتكلفة على الدوله ،الحوادث ظهرت بعد ان أصبح الممر خالى من الرقابة عندما الغى وقوف العسكرى أصبح الممر بدون رقابة والمواطن لا يعلم مواعيد القطارات ومن هنا بدات الحوادث ولكن عن النفق يصرح تكلفة ومشروع غير نافع للمواطن بقدر تعبة .