بعد اغتيال هنيه ،،بدأت الفتن والإتهامات والإختلافات داخل المجتمع المصري ،،،، ،،،،،،إتجاه إتهم هنيه بأنه كان وراء مقتل الجنود المصريين ،،،، ،،،إتجاه إتهمه أنه خائن للقضيه الفلسطينيه ،وعميل لإسرائيل ،إتجاه آخر إعتبره شهيدا هو وأبنائه وأحفاده،،وان الله إختار له الشهاده ،،،، ،،،،،،،،،،،الأزهر الشريف قلعة الإسلام والمسلمين ،. ينعي ،،، إسماعيل هنيه ،واوضح البيان أنه قضي حياته مدافعا عن القضيه الفلسطينيه ،، ،،،،،،،أصبحنا جميعا نحمل بين أيدينا صكوك ،الوطنيه ،،، والخيانه ،،،والعقيده ،،والتطرف ،،،والفتوي ،، فتحنا الساحه علي مصراعيها ،ليظهر التطرف ،والعلمانيه والملحدين ،،،، ،،،،هنيه إنتقل إلي الخالق ،،،فلنهدأ ونطوي صفحه ،،، ،،،أنتظر ممن حملوا كل هذه الصكوك ،،ان يساندوا المجاهدين في غزه ،،،،المسجد الأقصي قضية كل المسلمين