شاعرنا في هذا الأسبوع هو الشاعر أحمد جنيدو . ووالده هو عبد الرحمن . إسم الأم: فضة قندي وقد ولد أحمد بتاريخ 23/9/1971 . وكان في السابق يعيش في مسقط رأسه في عقرب ، مدينة حماه سورية . وهو الأن من سكان مخيم بتركيا (مابك ) مدينة ملاطيا
وحسب السيرة الذاتية لجنيدو هو مدرس موسيقى وحاصل على دبلوم تأهيل تربوي في الموسيقى . وشغل عدة مناصب من بينها . مدرس للموسيقى وشاعر .وكتبه الشعرية خمسة دواوين مطبوعة ورقياً وهي (لغة الوتر2003م)(حلم صمت فدخان 2010)(في فسحة الأمل أصلّي 2014 م) (وطنٌ للحقيقة والموت 2015 م) (في مداها 2017 م) ( لمنْ يبكي التراب 2018 م) . وتوجت مسيرته بحصوله على بعض الجوائز في الشعر ومنها (جائزة ماجد أبو شرار عن القضية الفلسطينية 1999 م- جائزة عبد الله كوران عن القضية العراقية 2008 م – جائزة حنان آغا للابداع 2010-جائزةالأرض للملتقي أدباء وشعراء العرب 2012 م – جائزة المجد 2012 م )جائزة غزة 2014 م وجائزة ناجي نعمان العالمي للإبداع 2016 م وجائزة الشيخ البرعي في مدح النبي محمد(ص) 2016 م ـ شاعر السلام من مؤسسة الفكر والابداع العربية 2016 م.
ويقول جنيدو عن مواهبه وقدراته (أكتب الشعر بشقيه العمودي والتفعيلة والنثري والقصة القصيرة وأكتب الشعر المحكي والأغاني وألحن الأغاني والمقطوعات الموسيقية(