كتب لزهردخان
“حثالة الدول ” العبارة الرئاسية تريد أن تكون بين منتدى دافوس ورواده ..،مشكلة. وهذا لآن القادة الأفارقة ينوون مقاطعة كلمة الرئيس ترامب في المنتدى إحتجاجاً على وصفهم بالعبارة الظاهرة أعلاه .
“بيزنس ليدرشيب أفريكا” مؤسسة من جنوب إفريقيا وقد نشر مديرها بونانغ موهالي يقول “الكثير منا سيقاطعون كلمتكم أمام المشاركين في منتدى دافوس احتجاجا على تعليقاتكم المستفزة، وسنواصل الإصرار على أن تقدموا إعتذارا”.وجاءت هذه الرسالة ونشرت عشية جاء ترامب إلى دوفاس كي يكون خطيبا ًعلى أفئدة سبقت لها. وقالت له لا ومن بينها موهالي الذي إنتهز الفرصة وهم بإسقاط العبارة العبارة الرئاسية ” حثالة الدول”
ولم تبقى الرسالة الإفريقية الموجهة إلى قمة دافوس بدون تعاطف. وأشارت بعض التقارير إلى أن بعض الأفارقة القادة ينوون مقاطعة كلمة ترامب.
وسعت بعض الجهات الإعلامية المختصة في نشر الشاردة والواردة حول مرحلة ظهور ترامب في أمريكا من مرشح رئاسي إلى رئيس . سعت إلى نشر ما دار في البيت الأبيض قبل شهر عندما وصف الرئيس ترامب الدول الإفريقية واللاتنية بكونها “حثالة الدول”
ورغم أن واشنطن عاصمة لدولة لا تعتذر. سعت الدول الإفريقية إلى مطالبة واشنطن بالإعتذار على العبارة التي صنعها الرئيس لينفذها المرؤوس. وحتماً ستسعى الولايات المتحة لتنفيذ رغبة ترامب وتطوير العبارة الرئاسية التي هي أثمن من الإعتذار ” لحثالة الدول”