ناصر وعامر بسمالوط فى ثوب جديد وعودة للزمن الجميل بعد غياب الشكل الحضارى بالمدينة
متابعة مجدي بكر أبو عيطة :
لقد سر كثير من المواطنين بمدينة سمالوط عنما راوا معدات الرصف تعمل ليلا ونهارا حتى تم رصف اكبر شارعين بالمدينة التى غاب عنها كل مناظر الحضارة والمدنية وعانت الجماهير بالمدين فى سيرها أفرادا ومركبات حتى تم الرصف وبدأت كل المحبين والمخلصين يصدرون الأمل والتفاؤل لأهالى سمالوط أن أنماط الحضارة التى غابت اكثر من ربع قرن تعود مع الرصف والتى نادى كل النابهين والمهتمين بالشان العام خلال تلك الحقبة الزمنية الطويلة وآن الأوان أن تتعاونكل الجهود الشعبيةوالمحلية لتجميل سمالوط وتشجيؤها ووضع الاعلانات ودهان أعمدة الانارة ومواصلة رصف وتجميل سمالوط والتى صرح بعضهم بان خلال الفترة القليلة يواصل الرصف بثلاث شوارع كبرى بالمدينة أيضا
ناصر وعامر من جديد في سمالوط بعد اكثر من ربع قرن من الزمن اختفت ملامح البهجة والجمال في اكبر ميادين وشوارع سمالوط وتعالت الصيحات والنداءات وشتان ما تنادى ولكن فى ثوب جديد ارسل البهجة واعاد الرصف نوع من السرور للمواطن السمالوطي وحمية من القائمين بالوحدة المحلية بسمالوط فتحركت المعدات ولكن هناك الجزيرة الفاصلة ين مفترق الطرق تسير تساؤلات فهي تحتاج لنوع من التجميل بتضفى على المدينة جمالا فهل سيكون التشجيروعودة الخضرة في جزيرة الطريق كبعض شوارع مشهورة تتزين بالخضروات والشجيرات ومعها اعلانات حديدية مزينة ومجملة مع إضفاء لمسة حضارية بالميادين وربطها بالتاريخ و مزينة وجميلة وتضفى دخلا وخدمة للوحدة والطريق نتمنى مزيد من شوارع المدينة مع دهان أعمدة الانارة كما بشرنا بعض القائمين كمصدر مسؤل ان هناك ثلاث شوارع اخرى في طريق الرصف سمالوط بثوب جميل بعد غياب تعود فتية ونتمنى عودا حميدا وجميلا