كتب ابراهيم الحوتي
نقل عن الادارة العامة لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية
هو نوع من الإدمان الذي قد يدمر خلايا الدماغ أنتشر حديثا في العالم خاصة أوربا وأمريكا وانتقل للعالم العربي خاصة دول الخليج ولبنان ومصر أحذروا من مخاطر سماعات الأذنين الشخصية
وهذه المخدرات بحسب متداوله هو الاستماع الي نوع من الملفات الصوتية عن طريق سماعتين عصب العينين وارتداء ملابس مريحه والاستلقاء ليأخذ الصوت الذي يمر عبر الآذنين مفعوله
ويتعرض المستتمة بشعور كمتعاطي المخدرات وقد يسبب تأثيرات لا ارادية كالرعشة والهلوسة ومن المحتمل الإدمان كسائر المخدرات
ويذكران باحث ارميني الآصل يدعي / هايز ويلهام دوف في عام 1839م اكتشف ما يسمي بالدقات المسموعة للآذنين وقد تمكن من استخدامها لاختبارات عملية وصحية كمعرفة دقة سمع الحيوانات وعزل اصوات محدودة من الضوضاء وذكر ان هذه الطريقة قد استخدمت لتعذيب السجناء خلال الحرب العالمية
ويقال أن أول استخدام في عام 1970م عندما ظهرت كطريقة لعلاج القلق والتوتر
وهي تعتمد علي أطلاق صوتين بتردد محدد لكل اذن وباطن العقل يقوم باختلاق تردد يسمع من الداخل فقط وهو المحفز للنشاط المطلوب تحفيزه داخل العقل مثلا يتم تشغيل صوت بتردد 310 هرتز في الآذن اليسرى وصوت بتردد 300 هوتز في الاذن اليمني والصوت الباطن للعقل المحفز سيكون ذو ترد 10 هرتز( الفرق بين الترددين) وهذا التردد الداخلي ينحصر بين موجات الالفا وهي الموجات التي تتعلق بتأثير الاسترخاء اي يساعد من يعانون من مشاكل النوم مثلا واستخدمت هذه الطريقة في العلاج ويتم استخدامه في تمارين اليوغا منذ زمن يعيد للتأمل والاسترخاء
وله ايضا تأثير دون استخدام سماعات الآذن ولكن يكون اقوي
وقد نشرت الأمم المتحدة ما يفيد أن المخدرات الرقمية تسبب عطل دائم بالدماغ وضرر بكهرباء المخ