بقلم لطفي علي حسن
لسا بسمع اسمي جوة صوتك
لسا نفس الضحكه بتترسم وقت سكوتك
يوم فراقناكان يوم ليه العجب
يوميها افترقنا والابتسامه مرسومة عالوشوش بتداري جوانا الغضب
يعني ايه تبعدي وابعد انا
يعني ايه يتكسر حلمنا
فاكره وعدي ليكي اني ليكي وانتي مكتوبه لية
فاكرا يومها قلتي خايفه يكون حبنا هوالضحية
يوميها ضحكت وقلتلك ماتبقيش يابت نكدية
ولفت الايام ومخاوفك اتحققت
مين السبب ايه السبب يادي العجب كنتي ليكي وكنتي لية
وازاي حبنا هوالضحيه
دلوقت بمشي جنب بيتكم وعيوني عليكي بيدمعو
دلوقت ساكنا حضن غيرحضني ولا الف دمعة من عيني هيرجعو كي لحضني تاني
عارف ان حبي ليكي كان اناني
ماتخيلتش لحظه ان الزمان يبعدني عنك وتكوني مكتوبه لحد تاني
مش بشتكي يازماني
انا اقلت افضفض معاك يمكن تخف احزاني
واهي سكنت حضن الغريب ومش راجعه لحضني تاني
عارف ان الزنب زنبي اني اتخليت عنها لم احتجتني
لكن مكنتش لحظة اتخيل اني اسمع تاني اسمي يتردد جوه صوتها
وان لسا الضحكه بتترسم وقت سكوتها
مشتاقه ليه بس عهدنا كسرو الزمان
ماكنتش تتخيل لحظه اني اكون انسان جبان
سلمتهابايدي لحد تاني
ومكنش قدامهاغيرالخضوع وعيونها بتبكي دم
دنا لوجماد كنت قدام دموعها اتحرك
ومكنش ييجي يوم اليوم الي علي بعدها اندم
لكن حكمت علينا الايام ومين في حكم الايام يقدر يغير
شهدتلك يازمان وشهدت علي حكمك بس بشويش علي الغلبان
كفايه اني عايش فيك وحيد ولوحدي بندم