نتائج مكافحة الإتجار في المُخدرات في الجزائر. تأتي بشكل شبه يومي. لتأكد أن الخطر قائم بدليل أن الجريمة يتم القضاء عنها بشكل شبه دائم. وفي نشرة أخبار هذا الإثنين 19 يونيو/حزيران2017 م. واصلت وزارة الدفاع الجزائرية كشف الحقائق بالصور والأرقام. فنشرت عن نتائج تقدم الجيش في الدفاع عن الحدود ما يصفه هذا الكلام ( أوقفت مفرزة للجيش الوطني الشعبي يوم 18 جوان 2017 ببني ونيف .ولاية بشار تاجر مخدرات وضبطت كمية ضخمة من الكيف المعالج تُقدر بـ (12) قنطاراً و(50) كيلوغرام.)
ولم يكن هذا الإثنين قد شهد ما أشار إليه كلام القوسين السابقين وفقط. لآن للكلام بقية في نفس القضية بين هاذين القوسين(أوقف عناصر الدرك الوطني بالتنسيق مع حراس الحدود، ثلاثة تجار مخدرات وضبطوا كمية أخرى تقدر بـ (144) كيلوغرام بتلمسان/ن.ع.2. ) وقد تم الذي أنتهت منه السلطات الأمنية الجزائرية بنجاح .عندما إنتهت أصلاً من نجاح كبير في نفس القضية يوم أمس عندما قامت فرقة للدرك الوطني بتوقيف تجار مخدرات بحوزتهم كميات معتبرة من الكيف المعالج ( صباح اليوم 18 جوان 2017 بتلمسان ووهران/ن.ع.2، تاجري (02) مخدرات وضبطوا (559) كيلوغرام من الكيف المعالج )
كما كانت هناك محاولة لسبعة أشخاص يستقلون سيارتين رباعيتي الدفع قادمين من الأراضي الليبية . ويقصدون التسلل إلى داخل الجزائر بشكب غير شرعي. وتم إحباط المحاولة عن طريق مفرزة للجيش الوطني الشعبي الجزائري.
وكذلك كانت هناك عمليات توقيف في كل من ولايتي تلمسان وأدرار لمهاجرين غير شرعين كان عددهم 37.