فى ظل هذا الشهر الكريم الذى يكثر فيه المتبرعون قد تجد مثل هذه الحالات الحرجة التى لا حول لها ولا قوة دون أن يستجيب لندائه أحد،
عم رمضان عبدالعزيز الوكيل من قرية قليشان مركز ايتاى البارود محافظة البحيره عنده 34 سنه متزوج وليس لديه أولاد وهذا من فضل الله عليه حتى لا يواجهو مع أبيهم هذا المصير المؤلم،
كان يعمل فى ثلاجه لحوم واسماك عند الحاج عادل الطحان منذ حوالى 6 سنوات فى كوم حماده
تعرض لأبشع حادث فى مصر وهو طلق خرطوش فى الوجه دمره بشكل كامل ،
بعدها قام بإجراء عملتين وفشلو الأولى إستئصال عظمه من القدم اليسرى وزراعتها للفك العلوى من الفم ولم تنجح والثانيه كانت بعدها ب3 شهور وهو إستئصال عظمه من القدم اليمنى ولم تنجح ايضاً
وهو الآن يعانى اشد المعاناه ويستغيث بمسئولى محافظة البحيرة واصحاب القلوب الرحيمة من رجال الأعمال ورجال القوات المسلحة للعلاج بأحد المستشفيات الخاصة بالقوات المسلحة أو السفر للخارج فهل من مجيب لإنقاذ عم رمضان